• ابراهيم •
حور انتحرت
رجفت واني اشوفهة على السدية
وجهة اصفر وعيونهة مورمة
وعمو شعبان يقرة قرآن وايده على راسهة
همزين تلاحگنه عليهة
لوما براء چان ماتت
دخل الدكتور وتأكد من حالتهة
واخر شي گال - عدهة ضعف بقلبهة و مشاكل عصبية … اثار الخدوش العلى ايدهة و صدرهة و رگبتهة منهة بسبب الانهيار العصبي وحيل ضعيفة وصغيرة بالنسبة لبنية بعمرهة … عينكم عليهة لان هلمرة گدرتو تنقذوهة مرة ثانية ما اتوقع
هز عمي شعبان راسه
ورجع يگعد يمهة
الدكتور - خلوهة يومين بالمستشفى نتأكد من حالتهة
هزيت راسي ب اي
ودگ تلفوني
راح الدكتور
و جاوبت المتصل
" ابراهيممم انتمم وين "
" بالمستشفى "
" حورر زينة … شنو منتحرة "
" هسه حالتهة مستقرة بس لازم تبقه يومين بالمستشفى "
" شنو صاير ليش سوت هيچ "
" ماندري ليش … محد يدري "
" اجيكم وين انت………"
قاطعته بسرعة - حورر
مشيت ألهة وشفتهة تباوع للسقف ودموعهة تنزل
مسحت دموعهة وگلت - ليش حور ليش
صَدَق عمو شعبان وباس راسهة وگال - بت الاوادم هاي سالفة تسوينهة … ليش تسوين هيچ يا بوية اني موجود ليش تردين تخلصين على روحچ
بچت وهي تباوعله
بلعت ريگهة وگالت بتعب - ع.مو طلعني
شعبان - ابقي يومين هنا
حور بتعب - لا عمو ارجع للبيت احسن
حاولت تگوم وعمي ساعدهة
شالهة عمي ورة مفصلت الكانونه وطلع بيهة
اجت الممرضة تركض وگالت - ميصير تطلع المريضة
شعبان - ابراهيم سوي اوراق خروجهة
هزيت راسي ورحت اسويهن
شويه وطلعت وراهم لسيارته
يااا عايفنيي
اتصلت بي وگلت " عمي عايفنييي "
" وسم جاهل وتخاف تضيع "
" بس مو هيچ تعوفني وتروح "
" اسف خيه شوية وراجعلچ "
" راجع راجع عمي مو عيب "
سد الاتصال ومشيت لبرة
وگفت تكسي ورجعت للبيت
خرب عمي صدگ تحچي
رجعت للبيت وشفتهم مخبوصين بيهة
مرت الحجي بالمطبخ تسوي اكل
وابوي گاعد بالاستقبال ودموعه تجري
والباقين حوله
صعدت فوگ ورحت لغرفتهة
وما لگيتهة
تمشيت لغرفة عمي ودگيت الباب
دخلت ورة ما سمعت الاذن وشفتهة گاعده على الچرباية
ومنتچيه على الحايط
وبراء راسهة بحضن حور وواضح تبچي
عمي شعبان گاعد بصفهة ويمسح على شعرهة
درت وجهي ل علي واگف وعيونه حمره من البچي
و آدم منزل راسه وواگف بعيد
أنت تقرأ
الفرج
عشوائيماذا عن فتاة تمنت حياة جيدة جيدة فقط تنام بهدوء وتستيقظ بهدوء ماذا عن مصائب تقع على رأسها وهي صغيرة مصيبة اكبر من الاخرى - تعبت ...... اريد اموت! ... تفرج لو لا ...... ليشش متگولون تفرجج لو لاا -عظم الله اجرچ حور -بيمنننن - ******* هل ستكون حياتي بخ...
