اليست جميله! (١٤)

169K 890 4
                                    

ذهبا الي السينما و عندما عادا كانا يشعران بنعاس شديد
اخذ طارق كرستينا الي احضانه وغفوا معاً
عندما استيقظت كريس كانت الساعه العاشره صباحا نهضت مسرعه وارتدت فستانها الاسود
نهض طارق بسبب ابتعاد كريستينا عن حضنه فقال : حبيبتي ماذا هناك؟؟
فقالت : يجب ان اعود للبيت
فقال: حسنا
ونهض وجمع اغراضه بحقيته ودخل الى الحمام وجمع الثيات ووضعها كلها في الحقيبه وخرجا وطارق ممسك بيد كريستينا
وعندما وصلا امسك طارق بكريستينا واقترب منها ووضع شفتاه على خاصتها وبدأ بتقبيلها وهي وضعت يدها الاخرى على رقبه طارق لتعمق القبله
وقطع قبلتهما رنين هاتف كرستينا فاجابت: اوه مرحبا سيلينا
فقالت اين انتي ؟؟
قالت كريس: امام المنزل لماذا؟
فقالت انا انتظرك تعالي لندخل معا
فقالت حسنا ها انا قادمه
انهت المكالمه ونظرت الى طارق وقالت: اريد البقاء معك
احتضنها طارق ووضع قبله سريعه على شفتيها. وقال انا ايضا لا اريد الابتعاد ولكن العمل يطلبني
فقالت حسنا
نزلت من السياره ودخلت للمنزل ووجدت سيلينا امام الباب الداخلي تنتظرها
احتضنا بعضهما ودخلا معا
القت سلينا التحيه على عائله كريس وذهبا الى غرفه كرستينا
كريس و سيلينا صديقتان مقربتان جدا كانهما روح واحده في جسدين
عندما دخلتا اغلقت سيلينا الباب وبدأت كريس بخلع فستانها ورميه لتخرج بلوزه قطنيه
نظرت لسلينا التي تحدق بجسدها فقالت ماذا هناك!!!
فقالت سيلينا : ايتها العاهره من ضاجعتي اليله؟!!!!
ضحكت كريس وقالت من أين لك هذه الأفكار ؟
فقالت سيلينا: اذهبي وقفي امام المراه. .
ذهبت كريس وابتسمت عندما رأت جسدها المليء بعلامات الحب عند بطنها وعنقها
ضحكت وهي تلمس العلامات وقالت : انها جميله
فقالت سيلينا : انتي مجنونه ارتدي بسرعه ملابسك قبل ان تاتي والدتك وترى جسدك..
عندما انتهت كريس تركت شعرها على كتفيها ليخفي علامات رقبتها
واذا بوالدتها تطرق الباب وتدخل وهي تقول هل تحتجن لشيء ايتها الفتيات؟
فقالتا لا شكرا لك
وعندما ذهبت واغلقت الباب خلفها قالت سيلينا لكريس تعالي أخبريني ماذا حصل معك
احمر وجه كرستينا ولم تعلم ماذا تقول
فقالت سيلينا: فقدتي عذريتك لم اكن اتوقع انك جريئه لتفعلي هذا
فقالت كريس: انتي فقدتيها قبلي
نظرت سيلينا لكريس وقالت كيف كان شعورك..تجربه جيده ام لا
فصمتت كرستينا وأومات انه اجل
ضحكت سيلينا وهي تضع يدها لتلمس عنق كرستينا مكان العلامه فضحكت وقالت : يبدو انه كان قاسيا معك
فقالت : لا انه لطيف
تذكرت كرستينا ان ثيابها الداخليه بقيت في حمام الفندق وركضت لتمسك بهاتفها وتتصل بطارق فرد عليها : مرحبا حبيبتي
فقالت : حبيبي نسيت ثيابي في الفندق
فقال بمكر: أي ثياب
فقالت : ممممم انت تعلم عندما استحممنا
فضحك على خجلها حتى بعد رؤيته لجسدها فهي لا تزال خجله منه
فقال: حبيبتي ثيابك معي
فقالت : لماذا لم تخبرني لاخذها
فقال : لاني اريدها ان تبقي معي
احمر وجه كرستينا وقالت : لماذا ؟
فقال: لتذكرني بعذريتك التي اخذتها
صمتت وقال : حبيبي هههه لا تقلقي انني امزح اعلم ان وجهك اصبح باللون الاحمر
عندما تأتين عندي ستاخذيهن
ضحكت وقالت حسنا
فقال : يجب ان انهي المكالمه لانني ساصعد على متن الطائره اعتني بنفسك حبي
فقالت وانت اعتني بنفسك
انهت كرستينا المكالمه ونظرت لسيلينا التي تضحك فقالت ماذا؟
فقالت سيلينا :لماذا وجهك احمر
فقالت : ثيابي معه
فقالت سيلينا: ولما الخجل ههه
ضربتها كرستينا على راسها بخفه وقالت اصمتي

اريد شفتيكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن