امسكت كرستينا بيد طارق وذهبا لغرفتها دخلا واغلق طارق الباب ونظر لكرستينا التي ترتعش فاقترب منها واحتضنها وهمس بأذنها : أعشقك تجمدت انفاس كرستينا لثوان
بدأ طارق يقترب من شفاه كرستينا حتى شعرت كرستينا بانفاسه الساخنه
بدأت شفتاه بلمس شفتيها بنعومه وهي رفعت يدها وادخلتها في شعر طارق تريد المزيد
حتى تعمق طارق بالقبله وهو يمتص شفتيها واجلسها بهدوء على السرير دون ان يفصلا القبله
فصل طارق القبله ونزل الى عنق كرستينا يمتصه ويلعقه ويقضم جلدها ليترك علامات حتى بدأت كرستينا تئن
لكن عندما بدأ ينزل ثوب كرستينا عن كتفيها دفعته بخفه حتى ابتعد عنها ونظرت لعينيه المليئه بالشهوه والرغبه والشوق الشديد فقال طارق : ماذا؟
فقالت: انا اسفه لا استطيع
ابتسم لها ابتسامه حنونه واخذها بحضنه وقال: اذا تعالي اساعدك على تبديل ملابسك لتنامي
نظرت له وهو متجه الى خزانتها واخرج لها قميص نوم يصل لساقيها عليه صوره طفل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ضحك طارق لشكل القميص وقال تعالي اساعدك نهضت كرستينا واخذت القميص وقالت سابدل ملابسي بالحمام فامسك طارق بيدها وقال : لا ساساعدك.. ليست اول مره اراكي بها عاريه شعرت كرستينا بحرارة خديها من الخجل اقترب منها وفتح سحاب فستانها ليسقط على الارض نظرت له وهو يعض على شفتيه وقال : الحمل زادك جمالا نظرت كرستينا الى الارض والبسها طارق ثوب النوم وذهب كلاهما لسريرها للنوم حضن طارق كرستينا من الخلف واسند ظهرها على صدره لكي تشعر بدقات قلبه وراسه عند عنقها لتشعر بانفاسه الساخنه وبسبب هذه الوضعيه شعرت كرستينا بتلك الفراشات في معدتها والقشعريره على طول عمودها الفقاري شعرت كرستينا بانتصاب طارق ضد مؤخرتها وحاولت اخفاء ضحكتها اقترب طارق من اذنها وهمس : لماذا تضحكين؟ فقالت : انت لماذا لا تستطيع النوم رفع طارق يده ليحك مؤخره راسه وهو ينظر في ارجاء الغرفه ولكن هربت من كرستينا ضحكه عاليه نظر لها طارق وعلم انها شعرت بانتصابه فنهض وجلس على قدميه وضع يديه على بطن كرستينا وهي ما زالت مبتسمه فقال : طفلي حبيبي اغمض عينيك لا يجوز ان ترى ماذا سافعل بامك ونظر لكرستينا نظره مكر وقالت : لا لن تفعلها طارق صحيح؟ تسللت يداه الى سيقانها وهو يمرر يديه لاعلى حتى بدأ يرفع ثوبها فشهقت وامسكت بيده وهي تضحك وتقول : لن تفعلها فقال: هذا جزاء ضحكك على انتصابي ..انا اتألم وانتي تضحكين هاه تركت كرستينا يدي طارق وعادت لوضع جسدها على السرير وقالت : انا لا ارى ايضا لان طفلك يحجب الرؤيه فنهض طارق واحضر عصابه عين من الخزانه واقترب من كرستينا وقالت : ماذا تفعل؟ فقال : ستشعرين ... وضع طارق عصابه العينين وقال : اياكي ولمسها فاومأت رفع طارق ثوبها ورماه على الارض وكذلك ثيابه وعاد ليقبل شفتيها ويمتصهما ويعمق القبله وعض شفتها السفليه ونزل لعنقها يترك علاماته وكرستينا بدأ انينها يعلو خلع حماله صدرها بلطف ورماها ارضا وعاد لتقبيل عنقها ومدت كرستينا يديها لشعره لكنه امسك يديها ورفعهما فوق راسها واكمل تقبيل عنقها نزولا لصدرها فتركت يداه يدي كرستينا ليهجم على احدى ثدياها ويبدأ بامتصاصه ويمسك الاخر بيده ليعتصره وانين كرستينا يملىء الغرفه : آآآآآآآه ممممممم آآآآآآآه اكمل طارق امتصاص صدرها ثم بطنها حتى لامست يداه ثوبها الداخلي وانزله ببطىء وهو ينظر لكرستينا عندما خرج ثوبها من جسدها قالت كرستينا: انتبه على طفلي اقترب وقبل راسها وقال : هو طفلنا عاد ليجلس بين قدمي كرستينا واقترب من منطقتها وبدأ يلعقها وكرستينا تئن : آآآآه حتى امتصه بقوه فصرخت : آآآآآآه طااااارق شعرت به يضحك بين قدميها ليعود ويفعل ذلك مرة اخرى لتصرخ بشدة وتضع يداها في شعره عندما ابتعد لتقربه اليها فقال : كرستينا!! فقالت بشهوه : هممم فادخل احدى اصابعه بداخلها وقال : ماذا تريدين؟ لم تجب حتى ادخل اصبع اخر وبدا يحركهما بداخلها فقالت : آآآآآه واخرج اصبعاه من داخلها فرفعت يداها لتخلع العصابه لكن طارق مسك يداها واقترب من عنقها ليمتصه وهو يغير من طريقه نومها ليجعلها تنام على جانبها وهو خلفها فهمست : طارق اريدك.. ابتسم طارق ورفع احدى قدميها وبدأ يدخل قضيبه بداخلها فصرخت : آآآآآه فقال : كرستينا انتي ضيقه آآآآآه بدأ طارق يتحرك بداخلها بلطف وهو يشعر بدقات قلب كلما ادخل قضيبه بداخلها مما يجعله يبتسم فقالت : ارجوك اسرع عاد طارق ليجلس امامها ويسرع
وهي ادخلت يداها يشعره لتصرخ من شهوتها وبعد عدة دقائق شعرت كرستينا بشيء دافىء بداخلها وابتعد عنها طارق وهو يحاول التقاط انفاسه والعرق يملؤهما خلعت كرستينا العصابه و نظرت له بتعب ورما نفسه على السرير فنهضت واقتربت منه ولعقت شفتيه وقبلته فضحك
واخذ يدها ووضعها على قلبه وقال : لقد مات هذا ببعدك فابتسمت واخذها بحضنه ليناما
