*** تحذير +18 ***
ولكن عندما فتح الباب...
كان طارق هل هي تحلم ، اندفعت نحوه وضمته بقوه وهي تذرف الدموع
تغرس راسها بصدره لتملئ رئتيها من عطره
فقال : تعالي الى الداخل
دخلا واغلق الباب وهي تنظر باندهاش لروعه الغرفه سرير نوم كبير بالوسط واللون الاحمر والابيض
نظرت له وابتسمت
جلس طارق على حافه السرير وهي بجانبه ووضعت رأسها على كتفه
فقال: كدت اجن من شوقي اليك فعدت مسرعا في عطلتي القصيره
فقالت: انا اشتقت لك اكثر اصبحت اراك اينما اذهب
نظر اليها ورفعت راسها عن كتفه وهي تنظر لشفتاه
اقترب طارق منها وهو يقبلها ويمتص شفتاها بقوه ورغبه تسللت يده لتفتح سحاب الثوب
وعندما شعرت كرستينا بما يفعله طارق
جفلت قليلا فقطعا القبله وقال: كرستينا اريدك
اخفضت رأسها ولم تجبه
فقال : لا بأس اخبرتك لن المسك الا باذنك
وعندما هم بالنهوض امسكت به وعادت لتقبيله
فعادت يد طارق لتفتح سحاب ثوبها
فجعلها تنهض واقفه ليسقط الثوب على الارض لكن دون ان يفصلا القبله
حملها ووضعها على السرير وهو يمتص عنقها وسمعها تأن عندما قام بقضم عنقها ليترك علامه
رفع رأسه ووضع قبله على رأسها وقال: اتثقين بي؟؟
فاومات باجل
فقال : اذا استرخي لا تخافي
*****
ارتمى طارق بجانبها وقربها لحضنه وضمها
سحب غطاء السرير على جسديهما
وقال : حبيبتي هل انتي بخير
فقالت : اجل
وهي تضع راسها على صدره وتنام على صوت دقات قلبه المتسارعه( صار في تحديث وحذف مقاطع 😋)