انا هنا نفاجرت بالبكا ، تمنيت الأرض تنشق وتبتالعني ، طريقة كلامها حسساتني اني مذنبة ، عندها الحق انا مجرمة ......نضت كنجري طلعت لبيتي ودموعي شلال ، دخلت للبيت وطحت علا الناموسية كنبكي بأحر ما فجهدي ، كنفكر في خليل وكنبكي، بقا فيا بزاف ، مسكين شحال عانا في حياتو ، تعرض لابشع أنواع الخيانة وتصدم في ولدو ، جيت انا في عوض ما نشفي جروحو ، ونحس بيه ، زدت عذبتو، علاش ياربي درت فيه هاكا ، هو مادار معايا غير الخير ، وانا عذبتو وحرمتو من حقو الطبيعي ، والمشكل ، علاش كنعذبو ونعذب راسي ، شنو دار لي مسكين باراكا غير فاش خرجني من الحبس ، ومبلغش عليا البوليس .........بقيت هاكاك كنلوم في راسي ونبكي ونوح حتا بردت شوية نضت توضيت وصليت وطلبت الله يهديني و يغفر ليا ، ارتاحيت شوية وقررت اني نعوضو علا كل ما فات ، قررت نمحي ديك الليلة من بالي ، اصلا حتى هو معذور واخا غتاصبني وعذبني .....عاهدت نفسي قدام الله انحاول نخليه اسعد راجل في الدنيا ...... فاتت سيمانة في رمشة عين ، دوزتها غير في الدار ، أغلب الوقت كنكون في بيتي ، كنفكر فخليل وصورته مكتفارقش خيالي ، مع انو مداهاش فيا ومحاولش يتاصل بيا طيلة هاد 15 يوم لي غبر ، واخا هاكاك كنت عاذراه.......... حتى لداك النهار لي غيرجع فيه خليل ، ضرباتني الفيقة بكري علا غير العادة ، حاولت نرجع ننعس مقدرتش ، بديت كنتخايل في اللقاء ديالنا كيف غيكون ، اكيد غيكون باقي مقلقق مني ، خاصني نصلح الغلط ديالي ، خاصني نعوضو علا كل ما فات ......
نضت توضيت وصليت ودعيت الله يوقف معايا ، نزلت نفطر لقيت العكوزة والجدة وزوجة العم كيفطرو صبحت عليهم وجلست نفطر ، كانو كيهدرو علا خليل ، علا حساب ما فهمت غيجي معا 7 دالعشية ........جات في بالي واحد الفكرة ، ونضت بلا عكز عليا مشيت لبيتي لبست لبسة انيقة في البلو مارين و بديت كنقلب في البلاكار علا شي شوميز دو نوي يليق لهاد المناسبة عزلت جوج واحد في الاحمر والآخر في الكحل ، ديت شي ماكياج وشي بارفان وتخريق ، ونزلت لقيت عكوزتي جالسة كتتفرج ، خبرتها اني غادة لداري نقيها ونجمعها قبل ما يجي خليل ، عيات فيا ناخد معايا الخدامات مبغيتش ، بغيت هاد شي يبقا بيناتنا انا وخليل، وصات الشيفور يوصلني ، دزنا علا السوبر مارشي شريت الشمع والورد والنفاخات وداك شي ، ومشيت للشقة ، دخلت اول حاجة درتها ، جمعت و جففت الدار ، قاديتها وعطرتها رديتها كتشعل ،
فرشت الورد من الباب حتى لبيت نعاس حطيت الشموع في كل مكان ، بيت نعاس تا هو قاديتو مزيان فرشتو بالورد الأحمر والنفاخات مكتوبين بسمياتنا بجوج ، حطيت شميعات هنا ولهيه ، وسرحت الشوميز دو نوي فوق ناموسية باش بلاتي فاش نجيو ، نخليه كيدخل الطوموبيل للكاراج ونطلع نلبسو قبل ميجي ......اه قررت نسلم راسي لراجلي ونخليه يتمتع بحلالو ...... قررت نوجد ليه ليلة رومانسية، ليلة حمراء .....قررت نوجد ليه راسي عروسة ........ بعد ما قاديت كلشي في الدار ، وصلات 6 دالعشية ، شديت طاكسي و رجعت للفيلا ، مع الدخلة ضرباتني ريحة الشهيوات ، كلشي كيوجد لخليل حتى من ديك السليعفانة دسهام جات ،طلعت لبيتي دوشت وتهليت في راسي بكريمات مرطبة ومعطرة للجسم كنت شريتهم من قبل ، خرجت من الدوش اول حاجة درتها صليت لي تجمع عليا ، لبست غوب من هادوك لي شرا ليا خليل ، غوب في الكحل قصيرة حد الركبة وبلا أكمام، سرحت شعري وخليتو مطلوق ، درت مكياج صارخ ، ونزلت للتحت ، كلشي بقا مصدوم فيا وحال فمو ، سلوى بوحدها لي كانت كتضحك لعندي وكتغمزني علا سهام لي كانت حالتها حالة ، مسكينة باغا تموت بسمها .....جلسنا في الصالة كنتسناو في خليل ، شوية سمعنا للصونيت في الباب نضنا كاملين نستقبلوه، عكوزتي وسلوى مشاو كيجريو حلو الباب انا بقيت واقفة موراهم ومشاعري مخربقة ، حلو الباب ودخل ، قلبي تهز من بلاصتو ، ياه شحال توحشتو ، شحال توحشت نضراتو ، ابتسامتو ..... سلم عليهم كاملين كيباركو ليه وبدأ كيقلب عليا بعينيه ، تلاقات نضراتنا ، فتوقف بنا الزمان والمكان ، نسينا الوجود وذبنا في بعضياتنا ، قاتلي عكوزتي
العكوزة: ما تسلميش علا راجلك ابنتي ...
بديت كنقرب منو وهو كذالك كيتمشى مشية طبيعية واخيرا عينيا غرغروا بالدموع ، قربت منو عنقتو، وبستو في حنكو ، السيد تلف ما فهم والو .....
ما طلقت منو حتا جا عمو بغا يسلم عليه تا هو ، هههه درت فضيحة وصافي ........ مشينا جلسنا في الصالة تعشينا، خليل جلس حدا عمو ، وانا جلست حدا عكوزتي ، جيت مقابلة معاه ، عينيه محيدهمش عليا ، وحتى انا نفس الشيء ، كلما تلاقاو عينينا كنضحك عندو، وهو كيبادلني الضحكة .......كنت كنستنا غير امتى يسالي هاد العشا ، صافي صبري تسالا ..... توحشتو لاقصى درجة ، موصلات 10 دالليل حتى كنت غنموت......كلشي مشا ينعس بقينا غير انا وخليل وعكوزتي ....
العكوزة : واش غتباتو هنا ولا غتمشيو لداركم .....
خليل: ممممم واقيلا غنبقاو غير هنا ....
خشيت يدي في دراعو
انا (وكنتعوج عليه) : شيري يالاه نمشيو لدارنا حسن .
عكوزتي حشمات وفهمات راسها مشات وخلاتنا، وخليل جعر ، خرج عينيه و تصدم فيا ........جريتو من يدو وخرجنا للجردة ، ركبنا في الطوموبيل ، شدينا الطريق وحنا ساكتين ، وصلنا للعمارة ، وبديت في الهبال ...
انا : ويلي خليل رجع
خليل: شنو عاود ...
انا : نسيت تيليفون في دار ...
خليل: اوا صافي ، خلي تالغدا راني عيان دبا ....
انا : (كنتبوحط) عافاك اخليل، بغيتو ضروري غتعيط لي ماما في صباح .......
صافي مسكين فيساع رطاب.....
خليل: أمري لله .......مشا يديماري الطوموبيل ، حبستو قلت ليه
انا : انا بلاش منمشي معاك ......
نزلت من الطوموبيل ، وضميري كيعذبني السيد عيان مسكين وانا مكرفصة عليه ، ولاكن ما عندي مندير خاصني نربح الوقت ......طلعت كنجري للشقة ......
شعلت الشموع وطفيت الضو خليت انارة خافتة ، دخلت فيساع للبيت ولبست شوميز دو نوي في الاحمر، كان قصير وناعم ، معري من الصدر ومشبك من الضهر ، شيء لي بين قوامي الممشوق وجعلني مثيرة لاقصى درجة ، عدلت الماكياج ، عكرت بالاحمر ، طلقت شعري ، سمعت الباب كيتحل خويت عليا البارفا ومشيت تخبيت في القنط ، عرفتو غيجي لعندي حيت غيتبع الورد ،
وداك شي لي كان دخل للبيت وانا نعنقو من مورا ضهرو زيرت عليه ، دوخاتني ريحتو ورجولتو الطاغية ،
نطقت بلا وعي " توحشتك" .....
بقا جامد في بلاصتو شحال قبل ميدور لعندي ،
فاش دار تصدم ما تحركش ، إنما بقا كيفترسني بنضرات مترددة ، زدت قربت منو بابتسامة ، عنقتو وبستو في عنقو بوسة خفيفة ، صافي السيد جهل ، نزل راسو لعندي ، قلبي كيضرب بالجهد ، حسيت بشوية دالخوف لاكن فيساع تحكمت في راسي غمضت عيني و استسلمت لنداء قلبي، بديت كنشم ريحة انفاسو ، حط فمو علا فمي وغرقنا في قبلة حارة و طويلة طفات شوق لي كان في قلبي ، نزل لعنقي كيبوسو ويديه خدامين كيلعب بيهم فصدري ، قبل مينزل يبوس فيه كيمص ويعض ، هاد المرة ماشي بقسوة لاكن بالعكس ، حتى وليت كنتاوه من قوة اللذة .......شوية حبس كلشي وشد وجهي بين يديه بحنان ،
خليل : فدى انا مباغيش نضغط عليك ، نقدر نصبر ......
شكون سمعو انا ديك الساعة صافي شعلت ، وقفت علا أصابع رجليا ، وجريتو لعندي بعنف ، باغا نغتاصبو ههههه كيحاول يبعدني وانا غا ما زايدا فيه ، معرفت شنو طرا فيا ، رجع فيساع ندامج معايا وبدأ كيمص ويلتاهم في لساني وانا نفس الشيء ، منين جبت هاد الخبرة ؟؟؟؟؟ منعرف !!!!........ حيدت ليه إصداف القميجة بوحشية ؛ و عريت علا صدرو، ناري جهلني ، تلاحيت عليه ، كنبوس ونداعبو بيديا ، السيد تصدم بقا غير كيشوف فيا ، انا براسي كنت مصدومة من نفسي ، واش انا هي فدى الفتاة الخجولة المحترمة،
يا خسارة تربيتك يا ماما ههههههه ....... سافرنا إلا عالم النشوة ، تعالت أصوات اهاتنا وتأوهاتنا ......حتى لقينا راسنا عريانين، هزني وحطني فوق الناموسية برفق، مسكين كان كيعاملني بمنتهى الرقة ، خايفني نتقسح ، عقدتو في حياتو ، وقف كيشوف فيا برغبة جامحة ، تلف ومعرف ميدير ، تا جبدتو لعندي تلاح عليا ، تلامست أجسادنا ...... صدرو علا صدري، وبدا كيبوسني فكل بلاصة في وجهي ، وكيهمس لي في وذني كلام العشق والغرام
خليل: هاد شي عند واعر ، جسمك كيحمق ، صدرك واعر .....نتي كلك كتحمقي .....
افففف ولد الحرام ذوبني غير بالكلام ، حتى وليت كنطلبو.......وطرا لي طرا ............
حسيت براسي عروسة بحالا اول مرة كنمارسو، كان حنين معايا وكيردد وهو في كامل النشوة ديالو ....تنبغيك احبيبة ......فدى ديالي ......كان كلامو واحساسو صادق ، الواحد امثل فاي حاجة الا في الاحساس والمشاعر ، مننكرش اني حتى انا ماشي غير كنبغيه ، وليت متيمة بيه ، نسيت كاع القسوة ديالو، نسيت كاع الذل والإهانات، حاجة وحدة لي باغا ، نبقى معاه العمر كله ....... فقت الصباح لقيت راسي موسدة صدرو الفولاذي، الله علا احساس شحال زوين ، تفيق تلقا راسك في حضن حبيبك ، في حضن الراجل لي كيحميك وكيبغيك، الراجل لي كتحسي معاه بالأمان، كان مزير عليا بحالا خايفني نهرب ليه ههههههه.......جبدت الايزار لعندي نستر ما ستر الله معا كنت عريانة ، جات عيني في الجرح لي تسببت فيه ، تحجروا الدموع فعينيا، حل عينو، وبقا كيشوف فيا مستغرب ، حاوطني بذراعو
خليل: ( بحنان ) حبيبة مالكي ، سمحليا والله ما لخاطري .......نتي لي جبدتيني.......
لمست جرحوا بيديا وبديت نبكي بحرقة .....
انا : نتا لي سمح لي ، انا مجرمة .....اهيء اهيء ...
خليل : ( كيمسح دموعي بيديه ) ششششت نتي حبيبة ....
طبع قبلة خفيفة علا جبيني ....
انا : ولاكن انا ضربتك بموس وهربت خليتك كتنزف ، انا ......
خليل: ( قاطعني بنبرة جدية ) شتي افدى كون مدرتيش هاكاك، منكونش بغيتك وتغرمت بيك .....
انا : ( تصدمت ) شنو !!!!!
خليل: نتي درتي لي كان خاصو يدار ، اي وحدة في بلاصتك ، غدير هكاك باش تحافظ علا شرفها .....
انا : ولاكن انا مشيت للبار .....بحالي بحال بنات الزنقة .....
خليل : (تعصب) ما تعاوديش تقولي هاد الكلمة ، نتي اشرف من الشرف ......
الهدرة ديالو ريحاتني وفرحاتني ، حيدات عليا هم كبير ، سولتو علا العملية لي دار ، قالي الحمد لله كانت ناجحة وماشي شي عملية صعيبة.....بقيت شحال ناعسة علا صدرو كنتصنت لدقات قلبه المتسارعة وهو كيلعب لي في خصلات شعري المشعكك هههههه......شفت الساعة لقيتها لقيتها 10 فات الحال...
طبعت قبلة خفيفة علا صدرو .....تسلت منو بصعوبة ودخلت للدوش ، وقفت تحت الرشاشة كندوش وكنتحسس كل بلاصة قاسني فيها ، كل بلاصة باسني فيها ....وكنتخايل فيه بحالا باقي معايا غمضت عيني كنعيش اللحظة هههه باقي ما قنعتش .....وإذا بي كنحس بيه معنقني وهو عريان ، السافل مكيحشمش .......متفكيت منو حتى درنا الماتش الثاني ودوشنا لبعضياتنا كنحك لو وكيحك لي ......سالينا انا خرجت نصلي وهو مشى يوجد الفطور ........
صليت شكرت الله ودعيتو ييسر لي اموري معا راجلي ويبعد علينا المشاكل والهموم ، نزلو دموعي بحال ديما ، إنما هاد المرة غير ......من قبل كنت كنبكي من القهر والالم ، اما دبا كنبكي من قوة الفرحة والسعادة .........واخا مكنتش مرتاحة ، قلبي مقبوط عليا ، عندي احساس ان سعادتي مغادومش ، يمكن مجرد تخوف ، يمكن من قوة المشاكل لي دازو عليا وليت كنستخسر الفرحة في راسي ،يمكن كنتوهم........طردت الوسواس ، مسحت دموعي وجمعت الصلاية نضت وقفت ، تفاجات بخليل واقف متكي علا الباب كيشوف فيا بود ، بعطف ومحبة ......غرغرو عينيه بالدموع ، دموع الخجل والحسرة ...... مشيت عندو عنقتو و زيرني لعندو بقوة حتى حسيت بضلوعي غيطرطقوا .......
خليل: الله يخليك ليا ، نتي أجمل هدية رسلها ليا الله ........
جاب لي البكية ، تفكرت شنو عاودات لي عكوزتي،كيفاش كان ملتازم بدينو ، كيفاش كان ميخطيش الجامع ، كنت غنجبد معاه الموضوع و نوصيه يرجع لصلاتو ، لاكن خفت نجرحو أو نزرب عليه ، قلت نخليه معا الوقت ، ..........
جرني من يدي ومشينا نفطروا ، خرجنا للكولوار كتبان لي الارض كلها مفرشة بالورد والحالة مرونة ، هههه تفكرت الهبال ديال البارح ، معرفت منين جاوني هاد الافكار ، طلعت ما ساهلاش هه حشمت من راسي ......معمري تصورت اني ندير ما درت البارح ، ولا توصل بيا الجرأة مع خليل لديك الدرجة ، كسرت كل الحواجز لي بيناتنا، مبقاش الاحراج بيناتنا ولا شي حاجة سميتها حشوما ، استمتعت بيه وبجسده الرجولي ، عبرت عن كل ما أحس به وبادلته كلام الغزل ........
دخلنا للصالة ، وإذا بي كنتصدم لقيت السيد موجد طبلة من داك شي ، العصير القهوة البيض الزيتون .....والورد الاحمر مزين الطبلة ، بقيت حالا فمي .....
خليل: ( بابتسامة ) ها نتي حتى انا درت لحبيبتي مفاجأة ..... بستو في فمو بوسة خفيفة كتعبير مني علا الامتنان والشكر......
جهلتو مسكين ، حسيت بيه كيجاهد نفسو ويقاوم ،جريتو و جلسنا نفطروا........ جلسنا نفطرو في جو مليء بالحب ......كيوكلني ونوكلو ، كيبوسني ، ونبوسو ......سالينا الفطور ،
وخرج مشا للخدمة ، أنا جمعت الطبلة و غسلت المواعن، جمعت الروينة دالبارح، نقيت الدار رديتها كتشعل، صليت الضهور وجلست كنتفرج ، تفكرت ماما عيطت عليها ، هدرات معايا بطريقة في شكل حسيت بحالا كتخبي عليا شي حاجة قلتلها دوز لي بابا قاتلي ناعس ، زادت نواتني. .....قطعت معاها و تشطنت ، كاع الأفكار السوداء دازو في بالي ، تخلعت عاودت عيطت عليها كنسولها واش بابا مفيه واه ، متهنيت حتى حلفات لي انهم بيخير ،عاد وارتاحيت ........ وصلات 5 دالعشية عيط لي خليل ، قالي حنا معروضين للعشا عند صاحبو ، وصيتو يفوت علا دارهم يجيب لي حوايجي لي بقاو تما ....دخل للدار مع 6 ، لقاني عاد خرجت من الدوش جالسة حدا المراية كنمشط شعري .......
قرب مني وباسني في حنكي بوسة خفيفة ، دخل يدوش تا هو ، وانا مشيت نشوف ما نلبس ، بعد تردد كبير ، اختاريت غوب سواريه في الأصفر، طويلة شوية تحت الركبة ، جاتني أنيقة وعطاتني لمسة انثوية خاصة، شعري درتلو بوكلي ودرت ماكياج مناسب ......وقفت حدا المراية راضية علا المضهر ديالي ......محسيت حتا لقيت خليل معنقني من اللور وكيهمس في وذني عبارات العشق و الاعجاب .... دوخني بريحة البارفان ، درت عندو في حركة تلقايءية ، كان لابس سروال في القهوي وقاميجا بيضا لاصقة علا صدرو ، الشيء لي برز عضلاتو السداسية ، انا تزعزعت وترونت ، قرب مني وباسني في فمي بوسة طويلة تلفاتني علا القبلة ، تجاوبت معاه ، سافرنا إلا عالم اللذة والنشوة ونسينا رأسنا كون ما صاحبو صونا عليه كيسولو علاش تعطلنا نكونو مشينا بعيد ههههه .....مسحتلو وجهو لي تعكر بالاحمر ، صاوبت مكياجي مع تعديلات خفيفة ، رشيت عليا الريحة هزيت صاكي ومشينا ......دوزنا ليلة غزالة معا صاحبو ومرتو لي رحبات بنا ومخلاتش من جهدها ، كلينا هدرنا ضحكنا ولعبنا مع ولادهم ......وصلات 10 دالليل رجعنا للدار وبدينا في اللعب ديال بصاح ، ههههه لعبنا مرة وجوج وثلاثة ، حتى سخفنا وتسخسخنا ، كان قرب يأذن الفجر هو نعس وانا نضت دوشت وصليت ........
أنت تقرأ
حطموك يا قلبي
Romanceغمضت عيني و بقيت كنستنا غير فوقاش يبوسني كنحس بيه كيقرب ليا و كنشم رائحة أنفاسه باسني في جبهتي بلطف نزل لنيفي عضو بشوية قبل ميحط فمو علا فمي بدأ كيلتاهم لساني ويعض شفتاي برغبة جارفة و انا عاجبني الحال خليتو يدير ما بغا بل تجاوبت معاه ، زاد تجرا عليا...