دخلت للدوش دوشت وخرجت صليت وطلبت الله يرزقني الذرية الصالحة و يفكني من هاد المشاكل ......بديت نرتب افكاري ونخطط لأيامي القادمة ، قررت اني نتوكل علا الله ونتبع تريتمو ديال الطبيب ، وضروري خاصني نقولها لخليل باش يقدر يعاوني ويصبر عليا .....صافي عطيت للهم يرضع و نضت ندير شقايا ، شعلت سورة مريم وبديت كنصاوب طاجين دالحوت مع الشلايد....
وصلات 2 دالعشية دخل خليل وحطيت الغدا ، تغذينا.......... هو مشا يدير لاسييست وانا جمعت الروينة و جلست كنتفرج ، شوية جا عندي خليل ، وقف مسند علا الباب دالصالة ، كيدير فيا شوفات في شكل
من نضراتو عرفتو باغي يقولي شي حاجة عجيبة ..
خليل: حبيبة راحنا معروضين ....
انا : فين ؟؟
خليل: عند جواد ...
قبل منجاوبو كمل الهدرة ديالو
خليل: اليوما عيد ميلاد عماد و خاصنا ضروري
نحضرو......
صدمني ، " هادا واش من نيتو " .........
انا : ولاكن اخليل .....
خليل: ( جلس حدايا ومعنقني ) متخافيش مغتكونش تما .....هاديك ممسالياش لهاد التفاهات.....
ولد الحرام بحال إلا قرأ افكاري ، اضطريت اني نقبل واخا محاملاش دوك الناس ولاكن منقدرش نحرم خليل من نهار مهم بحال هادا ولا نحرم الولد من باباه .......بعد ما شربنا اتاي وصلينا العصر خليل مشا يتقضى شي كادو لولدو وانا قررت نفاجا حبيبي ونصايب للدري طارت ديال السبيدرمان.....وصلات 8 دالليل عيط لي خليل قالي وجدي راسك ، لبست غوب طويلة في السومو عندها سمطة في الذهبي ، درت شال تا هو في السومو ثقلت المكياج ولبست صندالة في الذهبي بالطالون، هزيت ساك في الذهبي تا هو .....جيت غزالة بحال ديما ، الحجاب منقص مني والو بالعكس زادني النور في وجهي .......دخل خليل شافني وبدأ كيصفر وكيعبر عن إعجابه بالكلمات واللمسات أيضا........ما تفكيت منو غير ب 77 كشفة ، في خاطري " موحال واش يصبر عليا شهرين " ....دخل دوش وبدل حوايجو فيساع ، انا هزيت الطارت لي صايبت لعماد ، عجبو الحال خليل فاش شافها واخا مقال والو لاكن عينيه ولاو كيلمعو بالفرحة ......
ركبنا في الطوموبيل وشعل الراديو، فاتت مدة قصيرة ، ووصلنا لفيلا فاخرة ، دخلنا بالطوموبيل لجردة واسعة ، سطاسيونا الطوموبيل ونزلنا ، ....غير حطيت رجلي فهاد الدار قلبي تقبط عليا ومحملتش راسي ، خليل بحالا حس بيا ، شبك يدو مع يدي وزير عليها ، خديت نفس عميق ومشينا في اتجاه الباب ، لقينا سهام وراجلها واقفين في الباب ومعاهم عماد ، شافنا جا كيجري تلاح علا خليل
الولد : باباتي جيتي .......
خليل : ( طلق من يدي وهز الولد في حضنو ) اهلا بالبطل ديالنا ......
بقا كيدور بيه ويلعب معاه ، للحظة بقيت جامدة في بلاصتي تالفة ومعارفة مندير حتى قربات مني سهام ، كتسلم عليا بالوجه بابتسامة شريرة ، بادلتها إبتسامة صفراء، هزات عليا الطارت لي صايبت و سلمت علا راجلها لي كانو كان كيشوف فيا نضرات مستفزة ، دخلنا للدار مجموعين ، جلسنا في الصالة ، كانت مفرشة بالسدادر مطروزين ، داك شي مفخم ومشارجي ، ديكورات تقليدية والوان صاخبة ، زدت توترت وكرهت مكنتش مرتاحة بمرة ، توترت كثر فاش لقيت تما احباب خليل كاملين (الجدة والعكوزة وسلوى وزوجة العم وحتى العم) ، خفت من عكوزتي تسولني واش مشيتي للطبيب جلست حدا خليل ومقابلة معا سهام وراجلها، كانو كيفتارسوني بعينيهم
أنت تقرأ
حطموك يا قلبي
Romanceغمضت عيني و بقيت كنستنا غير فوقاش يبوسني كنحس بيه كيقرب ليا و كنشم رائحة أنفاسه باسني في جبهتي بلطف نزل لنيفي عضو بشوية قبل ميحط فمو علا فمي بدأ كيلتاهم لساني ويعض شفتاي برغبة جارفة و انا عاجبني الحال خليتو يدير ما بغا بل تجاوبت معاه ، زاد تجرا عليا...