Brabara's P.O.V
"تفضل." قلت عندما سمعت طرق ع الباب.
''استيقظتِ عزيزتي؟" سألت أمي.
"نعم أمي." قلتها وانا ابتسم لها.
"حسناً صغيرتي انا و والدك ننتظرك ف الاسفل لأجل الافطار، لا تتأخري." قالت وهي تخرج وتغلق الباب خلفها.
ارتديت ملابسي ورتبت شعري واخذت حقيبتي ثم ذهبت الي الاسفل..
"صباح الخير أبي." قلتها وانا اقبل وجنتاه.
،"صباح الخير." ابتسم والدي لي ثم اكمل "هل مستعده لاول يوم ف الدراسه يا صغيرتي؟".
"اعتقد ابي."قلتها له وانا اتنهد.
"ما بكِ؟".
"انا فقط.. مُتوتره."
"مُتوتره من ماذا؟" قالها ونبرته تحولت للجديه؟
"اهه.. أبي انا فقط خائفه لانها سنه جديدة!"قلتها بتوتر لماذا اخذ الموضوع بجديه!!
"اوه،، حسناً لا تخافي سوف يكون كل شيء علي ما يرام عزيزتي." قالها بابتسامه وعادت نبرته الحنونه مجدداً!
وامي فقط تحدق بنا في صمت.!
رِن هاتفي الذي كان ف الحقيبه اخرجته،، لأري اسم المتصل "سيلينا.❤".
"مرحباً.." أجبت.
"مرحباً؟ تباً لكي باربرا!..اين انتي انا انتظرك." صرخت بغضب.
"حسناً سيل اهدئي سوف اكون امام منزلك بعد دقائق."قلتها لها بهدوء وانا اعلم ان هدوئي هذا يغضبها اكثر.
"اللعنه عليكي باربرا." قالتها واغلقت الخط ف وجهي!! حسناً هذه سيلينا لن تتغير ابداً.
"حسناً يجب ان اذهب الان." قلتها وانا انظر لابي ال الجريده وامي التي تحدق ف الا شيء لا اعلم ما بها حقاً!!.
"حسناً صغيرتي." قالها ابي وهو يبتسم لي.
افاقت امي من شرودها وابتسمت سريعاً " كوني بخير عزيزتي."
"الي اللقاء.".
خرجت من المنزل حسناً هو ليست بمنزل هو قصر اعتقد!. حسناً بالتأكيد اغنياء لندن يعيشون ف قصور مثل ابي صحيح؟.
ذهبت للسياره وجلست ف المقعد الخلفي، ليذهب السائق الي منزل سيلينا اولاً.،،.اخرجت هاتفي وتصفحته.
"وصلنا انستي." قالها السائق.
"اوه." همست بها عندما رأيت سيلينا تتجه نحو السياره بغضب.
"انا اكرهك."قالتها بحقد وهي تجلس.
"وانا احبك اكثر عزيزتي." قلتها بسخريه ثم اكملت بجديه.
"حسناً حسناً انا اسفه سيل.؟".
"بالطبع يجب ان تتأسفي ايتها الحمقاء.".
"حسناً ماذا علي ان افعل لكي واللعنه؟ ليست مشكلتي انك نشيطه!"
"اصمتي!"
"حسناً ،انا اسفه."
"لا بأس." قالتها بإنزعاج، لاقهقه بهدوء ع تعابير وجهها ثم انتقل نظري الي النافذه.
"وصلنا انساتي." قالها لنا بابتسامه.
"حسناً شكراً لك." رددت له الابتسامه.
دخلنا المدرسه لاتنهد بصوت مسموع، بسبب توتري.
سنه جديده، لا اعرف ماذا سيحدث بها، لكن اتمني ان يكون جيد.
*
*
*
*
*
*
انتهي اول يوم بطريقه جيده، ولم يحدث اي مشاكل به.
انتظرنا قليلا ليأتي السائق.
"أسف انساتي الطريق كان مزدحم انا حقاً اسف."قالها وهو ينظر لي بخوف وتوتر.
"لا بأس يا رجل انت لم تتأخر كثيراً علي اي حال." قلتها له بأبتسامه لاقلل من خوفه وتوتره قليلا.
واللعنه انها ليست نهايه العالم ان يتأخر.
''اشكرك انستي.''قالها ثم تنهد براحه.
وصلنا لمنزل سيلينا،،خرجت من السياره بعد ان عانقتني عناق صغير.
واتجه السائق الي منزلي.
دخلت المنزل صعدت لغرفتي سريعاً لاني حقاً متعبه واريد النوم
"كم انا مُتعبه." قلتها وانا اقفر علي سريري لاغلق عيناي ولم اشعر بشيء بعدها.
Writer's P.O.V
هنا.
يجلس خمس شباب ف الحانه وسط العاهرات.
الذي منهم من يتمايل لاغرائهم ومنهم من يلمسهم لجعلهم مثارين.
"ياإلهي يوجد جامعه غداً... كيف سوف نذهب زين؟ انها الان الساعه الثانيه بعد منتصف الليل."
"حسناً ليام لا تخف سوف نذهب الان لمنازلنا لنأخد قسط من الراحه ونذهب غداً للجامعه." قالها زين بهدوء لصديقه ليام.
"واللعنه ابتعدي عني!!" قالها زين بغضب للعاهره اللتي تحاول لمسه!.
"هاري.. هاري." قالها ليام وهو يحاول يبعد صديقه عن هذه العاهره اللتي تجلس فوقه ويقبلون بعضهم بقوه.
"اللعنه ابتعدي انتي الاخره." قالها زين للعاهره اللتي تجلس فوق صديقه... هو فقط يريد ان يذهبوا لمنازلهم ويراتحوا لان امامهم يوم طويل غداً.
ليام يحاول ان يسند لوي ونايل وكلاهما شبه نائمين.
زين ابعد الفتاه هذه عن هاري بالقوه واخذه لخارج البار.
"لما زين، واللعنه لما؟ كانت مثيرة!" قالها هاري بثماله لزين عندما ادخله السياره بالقوه.
"اصمت واللعنه هاري لقد اخبرتي انك لن تثمل هذه الليله،، وانظر حقاً لن تثمل." انهه جملته بسخريه.
"ياإلهي.." قالها ليام وهو يتنهد بتعب بعدما ادخل لوي ونايل السياره.
"جميعهم قالوا لم نثمل،، وانظر لهم الان!" قالها ليام لزين،ثم اكمل.. "آه،، زين لماذا لم تثمل معهم هذه المره..؟ انت دائما تثمل!" سأل ليام مُتعجباً ،، زين دائما يثمل وبشده.
"لم اثمل لاني كنت احتاج للتفكير، ليام."
"التفكير ف ماذا زين.؟"قالها بأستغراب.
"ستعلمون جميعكم،،في اقرب وقت ستعرفون." قالها زين بهدوء مخيف.
___________________________________________
هايي دا اول شابتر يارب يعجبكوا.💙
أنت تقرأ
The Way U Lie. ||H.S||
Fanfictionابداً،لا تكسر اثنين فيِ حَياتك الثقّه،،و الوعود لأنها آذا كُسرت! لاَ تُصدر صوتاً بل الكَثير والكَثير من الألَم. وتذكر دائما ان الثقّه الزائده تُقتل أحياناً.
