[بعد شهر.]
_____________________Harry's P.O.V
''سيد ستايلز، تفضل معي.'' اخرجني من شرودي صُوت الممرضه لأنهض من مقعدي وأتبعها.
''هذه هي الغرفه سيد ستايلز.''
''شكراً لكي.'' أومأت بخفه، لتبتسم هي وترحل،.
لأظل انظر لباب الغرفه امامي،، كيف سـ أفعل هذا؟ هل انا مستعد؟،،.
أخذت نفس مهزوز وانا امسح يدي المتعرقه ف بنطالي،.
انا متوتر كالجحيم.
طرقت مرتين متتاليتين ع الباب،.
''تفضل.'' قالت بهمس وتعجبت كيف استمعت اليه!،، عندما استمعت الي صوتها الذي اعشقه، شعرت اني ع وشك البكاء، استعمت الي صوتها فقط وشعرت بأني سـ أبكي، ماذا عندما أراها؟.
تباً يجب ان ادخل الان.
فتحت الباب بـ بطئ، لتظهر لي وهي تنظر الي الكتاب الذي بين يديها بأهتمام ، تباً اشتقت لها كالجحيم.
''هاي.'' قلتها بخفوت محاولاً ف جذب انتباهها ونجحت ف ذلك،.
فُتحت عيناها ف صدمه عندما استمعت الي صوتي، لترفع نظرها الي بـ بطئ شديد.ظلت تنظر لي بهدوء بعيناها الجميله هذه.
كانت هادئه للغايه، وانا فقط مُتعجب من ذلك، كنت اظن بأنها سوف تخاف، سوف تصرخ، سوف تطردني.
لكنها ظلت تنظر الي بهدوء.''هـ هل بأمكاني الجلوس؟ '' تعلثمت بتوتر.
لتستمر بالنظر الي فقط، ولا اتلقي منها رد حتي، لأتنهد وأخذ الكرسي وأضعه بجانب فراشها، لكن تركت مسافه كبيره بيننا، لـ تطمئن.
''كيف حالكِ؟ '' أبدو كالمختل الان اعلم ، رجل يغتصب حبيبته، وبعدها يسألها كيف حالك؟ ما هذا الغباء؟
لحظه!
'هل أنا رجل حتي؟' اخبرت نفسي بسخريه.
''أشتقت لكي. '' قلتها بخفوت وانا انظر للأرض.
''للغايه.'' أكملت وانا أشعر بالدموع تتجمع بـ عيناي.
''هل انتِ بخير؟، ارجوكِ اخبريني انكِ بخير.'' قلتها وانا انظر لها متوسلاً.
''فقط اعلمي اني..'' صمت وانا لا اعرف بماذا أُكمل، اني ماذا؟..
نظرت لها لأراها تنظر الي كما هي.
أنت تقرأ
The Way U Lie. ||H.S||
Fanfictionابداً،لا تكسر اثنين فيِ حَياتك الثقّه،،و الوعود لأنها آذا كُسرت! لاَ تُصدر صوتاً بل الكَثير والكَثير من الألَم. وتذكر دائما ان الثقّه الزائده تُقتل أحياناً.