يوماً ما عنونت وقلت: "الإستبداد ظاهرة طبيعية والعلاج هو التغيير الواعي"
وبالتأكيد كنت ناظراً لكل طاغية مستبد مختبيء في إنسان فقير أو بسيط أو ذوا ثراء محدود أو ربة منزل أو معلم في مدرسة أو موظف في شركة أو رئيس قسم أو أو ... يحمل شعارات تجمله فقط
والإستبداد منتشر كالنار في الهشيم في بني البشر
وهذا يوجب التصالح مع أزمة بشرية جذرية
تحتاج للحركة الذكية الهادئة المتصالحة مع الكون
الساعية للإصلاح فقط وفقط في حدود الممكنات بعيداً عن المثاليات والزوابع المهلكة
أنت تقرأ
في رحاب الوعي
Non-Fictionمحاولات لاستنهاض الوعي لمقارعة الخرافة وإنقاذ العقل من أجل حياة سليمة... تحمل حكم مدعاة وشذرات أخرى...