أنت قبل أن تأتي ما كنت شيءً ثم أتيت، فكنت القابل، ثم تعود ... فأنت القابل يعود
ما كان سراً ...
ما كان جهلاً ...إنما الكون من أعماق أحشائه يبوح
فاستمع لأصوات المقابر
سترى فيها ضجيح حياة أشبه بالموت ولكنه بلا هدوء
أنت تقرأ
في رحاب الوعي
No Ficciónمحاولات لاستنهاض الوعي لمقارعة الخرافة وإنقاذ العقل من أجل حياة سليمة... تحمل حكم مدعاة وشذرات أخرى...