إن أمامنا معركة نحن مضطرون لخوضها، هي معركة الوعي ضد البرمجات التقليدية النمطية المدمرة للتفكير ... وهنا يجب البحث عن أفضل طريق وأفضل نمط وأفضل منهج لدك تلك الحصون العاطفية السرطانية المريضة التي دمرت ماضي الأمة وها هي تدمر حاضرها كما تعد فوق ذلك بتدمير المستقبل، إن تلك المواجهة بحاجة لضربات قد لا تصيب الوجه والمقدمة، لكنها تؤثر في مراكز مفصلية، تزحزح وعي الناس لتصل بهم لحرية الفكر ونهضة العقل ونقطة الوعي المعاصرة المنشودة التي تتجاوز كل التحزبات والخنادق المريضة.
أنت تقرأ
في رحاب الوعي
Non-Fictionمحاولات لاستنهاض الوعي لمقارعة الخرافة وإنقاذ العقل من أجل حياة سليمة... تحمل حكم مدعاة وشذرات أخرى...