هل لهذا العالم هدف؟

12 0 0
                                    

كن ينبوع خير في حياتك وتدفق رحمة، وراقب من سيطعنونك في الظهر وتوقع النكران، ولا تغادر هذا العالم حتى تترك للخيرين والأحبة  زاداً وسراجاً يكملون به مسيرة الخيرين لديمومة منابع الخير والسلام والمحبة...

لا تطفيء السراج وتغادر، نحن ننقل السراج من يد ليد لتستمر مسيرة الخير...

في رحاب الوعيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن