الإيمان بالإله قد لا يكون نهاية الطريق بل بدايته، هناك من آمن بالإله فتوقف إيمانه به عند حجر يعبده ... وأنا آمنت بالله الواحد ولازلت مسافراً إليه أبحث عنه بكل ما أوتي عقلي من قوة ... وأظن أن هذا السفر لا ينتهي ... لأن نهايته فناء المحدود في اللامحدود ونهاية المعدود واللامعدود ... فمتى يكون ذلك!.
أنت تقرأ
في رحاب الوعي
No Ficciónمحاولات لاستنهاض الوعي لمقارعة الخرافة وإنقاذ العقل من أجل حياة سليمة... تحمل حكم مدعاة وشذرات أخرى...