هناك من وهبوا أنفسهم للشيطان، يدافعون عن كل حرف من حروفه ويبررون كل غباء يصدر عنه ... فقط لأن الأسماء تشابهت عليهم، فهم يسمون الشيطان إلهاً، ويسمون وسوساته ديناً
ثم يتهمون المؤمنين والمبصرين في إيمانهم وفي عقولهم
فما أعجزنا عن هداية من أضله الله وأكبه على منخريه فهو لا يبصر إلا ما يهواه وما يتربى عليه وما ألفه وما يقوله شيطانه
أنت تقرأ
في رحاب الوعي
Non-Fictionمحاولات لاستنهاض الوعي لمقارعة الخرافة وإنقاذ العقل من أجل حياة سليمة... تحمل حكم مدعاة وشذرات أخرى...