المثقف في تعريفي له هو:
من إذا استمعت له، إستنارت لك دروب الحياة، حقيقةً لا توهماً.
وفي هذاً السياق أيضاً تتحدد هوية الثقافة، في كونها المعرفة التي تكون كبوصلة الحياة.
فأنا لا أرى الثقافة ولا المثقف كطرف مسؤول عن إصلاحك أو إصلاح المجتمع، لكن بهما يحصل ذلك.، فالثقافة مصباح، والمثقف هو من يمسك بذلك المصباح.
أنت تقرأ
في رحاب الوعي
Non-Fictionمحاولات لاستنهاض الوعي لمقارعة الخرافة وإنقاذ العقل من أجل حياة سليمة... تحمل حكم مدعاة وشذرات أخرى...