الإنسان بين الرسل والحضارات

23 0 0
                                    

ضرورة الإنسان للحضارة كضرورة الركاب للمركبات المتطورة، فما فائدتها وهي تذهب وتجيء دون أن تحتوي الركاب وتنقلهم، كذلك إذا أفرغنا الحضارة من الإنسان، فليست هناك أية قيمة لبريقها ولمعانها ونظامها وجمالها وتطورها ... فالإنسان هو غاية الرسل والآنبياء والصناعات والمعرفة، وإذا سقط سقط كل شيء، الأديان والحضارات.

في رحاب الوعيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن