دعونا نخوض تجربة فيها أخطاء ثم نكتشف أخطاءنا ونسعى في تصحيحها، ودعونا نفكر ثم نكتشف عيوب أفكارنا فنسعى للتصحيح، فتلك حياة صحية طبيعية.
أما أن نمارس ما تأمرون، وأن نفكر كما تريدون، مما تصبغونه بصبغة إلهية، ثم لا نمتلك لا حق النقاش ولا حق التصحيح ... فذلك هو الموت بعينه ... وتلك هي المهزلة البشرية في أعظم تجلياتها.
أنت تقرأ
في رحاب الوعي
Non-Fictionمحاولات لاستنهاض الوعي لمقارعة الخرافة وإنقاذ العقل من أجل حياة سليمة... تحمل حكم مدعاة وشذرات أخرى...