لعبة العاطفة والعقل أو يمكن أن نسميها ألاعيب العقل:
في الحقيقة كثيراً ما تتلاعب بنا عقولنا ... كثيراً ما توفر عقولنا أدلة لترضي غرورنا ... بل هي مستعدة أن تجعلنا محور الكون ... وعقائدنا أفضل العقائد ... وجيلنا أفضل الأجيال ... وهكذا تسهم عقولنا في صنع غبائنا دون أن نشعر ... لذا فأكثر المجادلين هم صنيعة ألاعيب العقول.
أنت تقرأ
في رحاب الوعي
Non-Fictionمحاولات لاستنهاض الوعي لمقارعة الخرافة وإنقاذ العقل من أجل حياة سليمة... تحمل حكم مدعاة وشذرات أخرى...