كانت جالسة على كرسيها وتحمل بيدها الهاتف وتتصل بالكثير من الاشخاص لاجل الحفل
اغلقت الهاتف لتزفر بأرتياح وتقول
"لقد انتهيت من كل شئ"
حان وقت استراحة الغداء
لتقول
"اشعر بالجوع"
سمعت صوت طرقات خفيفة على الباب لتقول
"تفضل"
دخلت فتاة شابة جميلة الملامح بيضاء البشرة لتقول
"هل يمكنني ان ادخل"
لتقول مريك بعفوية
"بالطبع تفضلي"
دخلت الفتاة وكانت تحمل بيدها علبة من البيتزا
لتقول مريم
"بيتزا"
لتقول الفتاة
"احببت ان أأكلها معك وفي نفس الوقت اتعرف عليك..لا توجد مشكلة في هذا اليس كذلك"
لتقول مريم بسعادة
"بالطبع اجلسي"
جلست الفتاة ووضعت البيتزا على المكتب فتحت العلبة وبدأتا بالاكل
لتقول مريم
"انا اسمي مريم وانتي"
لتقوا الفتاة
"انا اسمي سالي"
كانوا يتحدثون و يأكلون بسعادة لتقول سالي
"هل ستنظمين انتي الحفل"
"نعم"
"ماذا سترتدين"
"لا اعرف"
زفرت سالي بضيق لتقول
"لا اعرف ماذا ارتدي الحفل غدا..ما رأيك ان نذهب الى السوق اليوم ونشتري بعض الملابس"
تذكرت مريم عقاب قيصر لها لتصرخ بصدمة
"ياللهي"
لتقول سالي بفزع
"ماذا بك"
"لقد نسيت انني معاقبة ولن استطيع ان اخرج اليوم الى ان ينتهي السيد قيصر ويخرج من الشركة"
لتقول سالي بصدمة
"اذن متى ستتسوقين"
لتقول مريم بحزن
"لا اعرف"
لتتحدث سالي قائلة
"ما رأيك ان تذهبي للسيد وتقولي له ان يجعلك تعودين للمنزل باكرا اليوم"
لتقول مريم بغضب
"لن يقبل اكيد"
"حاولي معه"
"حسنا"
لتقول سالي بحزن
"يجب ان تجعليه يقتنع...لا تستطيعين ان تتسوقي في الغد"
أنت تقرأ
الامبراطور
Romance# 1 in Romantic يدخل ذلك الرجل بهيبته الطاغية وغروره القاتل...اما بالنسبة لشخصيته الرائعة التي لا حدود لها...يدخل لشركته بكل هيبة وروعة...ليهمس جميع الموضفين بخوف..."لقد اتى".."لقد اتى".."الامبراطور..هنا".... قيصر...الرجل الكامل...والكمال لله..ولك...