اسفة كتير على التأخير بعرف اني تأخرت كتير عليكم سامحوني وكمان البارت قصير اعتذر ان شاء الله اعوضكم بالبارت القادم....بيانيه😢
.............
كانت تتمشى في الشارع بفستانها الجميل وهي تمسك حقيبتها بعشوائية وكان وجهها خالي من الملامح.
تبكي بغزارة لتقول ببكاء
"لماذا فعل بي هذا....ياله من مقلب سخيف"
لتمسح دموعها بخفة ولتتذكر شيئا جاء على بالها فجأة لتضع يدها على فمها وتقول بصدمة
"امي..هل تعرف اين كنت كل هذا الوقت ياللهي"
لتتوجه الى المنزل بسرعة لتفتح امها الباب وكانت مريم على وشك الحديث ولكن امها تحدثت قبلها
"ابنتي..كيف كانت ليلتك مع سالي..هل استمتعتي"
لتقول مريم بنفسها
"لا تعرف اذن"
لتتحدث مريم وتقول
"نعم امي...دعيني انام قليلا"
دخلت لغرفتها رمت حقيبتها بأهمال ودخلت للحمام تأخذ دشا ساخنا وبعد ان انتهت خرجت ورمت نفسها على السرير تذكرت كل ما حدث لتقول بخبث
"ايها الرجل المتعجرف..لقد اخبرتك انني افعل ما يحلو لي..سأجعلك تندم على مقلبك المقزز ذاك"
...................
بعد مرور يومين لم تذهب مريم الى الشركة لمدة يومين.
كان هو جالس في مكتبه وكان غاضب للغاية يفكر بها وكيف لها ان تتجرأ و تفعل به هذا كيف لم تأتي للشركة منذ يومين هل تتجاهله..او تركت الشركة هو حتما لن يسمح لها بهذا ابدا.
ليأتيه اتصال من رقم مجهول ليضع السماعة على أذنه ويقول بجمود
"من معي"
ليسمع صوت ارتجافها وخوفها ليتدمر كبريائه وغروره بالكامل ليسمعها تقول
"سيد قيصر...لقد اختطفونني..انني مخطوفة..انا...انا خائفة كثيرا"
تحدث بصعوبة
"اين..."
لم يكمل كلامه ليسمع صوت صراخها وبسرعة انطفئ الهاتف ليتحدث بغضب
"اين انتي اجيبي"
اتصل بأحد معارفه ليتعقبها عبر الهاتف
.......
كانت جالسة على سريرها تضحك بخبث لتمسك البطاقة وتكسرها وتذهب للحمام وترميها في المرحاض لتعود وتجلس على سريرها وتقول بخبث
"نلت منك...سيد مغرور"
ضحكت كالمجنونة لقد كان مقلبا منها لقد نالت منه حقا وجعلته يدفع الثمن غاليا بالفعل
..........
في اليوم التالي كان قيصر في مكتبه كانت حالته مزرية حقا طرق احدا الباب ليسمح له بالدخول
دخل رجلا في منتصف العشرين ليقول قيصر بسرعة
"هنري هل عثرت على المتصل"
ليقول هنري بحزن
"اسف سيد قيصر الرقم غير مسجل..كنت ابحث مرارا وتكرارا ولكن نفس النتيجة"
ليقول قيصر من بين اسنانه
"ماذا تقصد"
ليقول هنري بحذر
"يبدو انهم دمروا الشريحة لهذا السبب لا استطيع العثور على الرقم"
ليقول قيصر بغضب
"اخرج"
خرج بسرعة البرق وبقي قيصر ينظر الى الفراغ وهو حزين
بعد مرور اربع ايام
كان جالسا على الاريكة وبيده كأس الشراب ربطة عنقه مفتوحة قليلا وجهه شاحب للغاية
لتدخل تلك الفتاة الى الشركة وهي واثقة للغاية وسعيدة بما فعلته بسيدها.
.........
رأيكم بالبارت
لا تنسوا الفوت والكومنت
أنت تقرأ
الامبراطور
Lãng mạn# 1 in Romantic يدخل ذلك الرجل بهيبته الطاغية وغروره القاتل...اما بالنسبة لشخصيته الرائعة التي لا حدود لها...يدخل لشركته بكل هيبة وروعة...ليهمس جميع الموضفين بخوف..."لقد اتى".."لقد اتى".."الامبراطور..هنا".... قيصر...الرجل الكامل...والكمال لله..ولك...