هبطت طائرة ليث الخاصه لندن و على متنها عشق و جميله ...... تنزل الفتاتان درج الطائره لتفاجئا بوجود سياره فاهره تنتظرهم .... وبجانبها يقف دانييال .....و خلف تلك السياره سيارتان للحراسه ....
دانييال : آنسه عشق ... آنسه جميله ... مرحبا بكما ....
عشق : اهلا بك سيد دانييال ....
جميله : مرحبا سيد دانييال ...
تصعد الفتاتان للسياره مع دانييال و تلاحظ عشق أنهم يسيروا بطريق غير طريق منزلها بالندن .....
عشق : سيد دانييال ..... هذا ليس طريق منزلي .... أين سنذهب ؟
دانييال : لقد أخبرني الملك بأن تذهبوا معي لمنزلي .....
عشق : و لكنه لم يخبرني ..... سأتصل به ...
تنهي عشق حديثها و تهاتف ليث ....
ليث بنبره دافئه : عشقي .... كيف حالك حبيبتي ..... حمد الله على سلامتك ...
عشق بحب : الله يسلمك حبيبي ..... بخير ليثي .... و أنت .... كيف حالك ....
ليث : بخير حلوتي ...
عشق : ليث ..... هل سأذهب إلى بيت دانييال .... لما ليس منزلي ؟
ليث : هذا أفضل عشقي .... إن ذهبتي لمنزلك ستتألمين حبيبتي .... و أنا لست معكي .... إذهبي مع دانييال عشقي .... هكذا سأكون مطمأن قليلا ......
عشق بحب : كما تريد ليثي .... سأذهب معه ....
ليث : أحبك صغيرتي ....
عشق : و أنا أيضا أحبك ليثي ....
لتنهي عشق المكالمه مع ليث و تذهب هي و جميله لمنزل دانييال ..... لتنظر هي و جميله للقصر الذي أمامها بإنبهار و دهشه من شدة جمال القصر ...... ليدخلوا المنزل و تذهب كلا من عشق و جميله إلى غرفهم بمساعدة الخادمه التي أرشدتهم إليها ليأخذوا قسطا من الراحه قبل تناول الطعام ......
تقوم جميلة بمهاتفة كمال .....
جميله بحب : مرحبا كمالي .... كيف حالك ؟
كمال : بخير حلوتي .... حمدا لله على سلامتك ...
جميله : الله يسلمك عمري ....
كمال : جميلتي إشتقت إليكي حبيبتي ....
جميله : و أنا أيضا حبيبي .... إشتقت لك ....
كمال : إعتني بنفسك صغيرتي ....
جميله : و أنت أيضا كمالي ....
ينهوا المكالمه و تذهب جميله لترتاح قليلا
..............................
ليث : عمي أحمد ...... هذه هي نتيجة تحليل DNA لقد جلبتها اليوم و أخبرني الطبيب بأن عشق تكون إبنتك .....
أنت تقرأ
عشقي
Romanceعشق : لا لا ... حنييييين أختي .... لا تتركيني حنين .... ردي علي حنييين حنين بألم : عشق لا تحزني حبيبتي سأبقى معكي تذكري هذا أنا دائما معكي . عشق و قد بدأت دموعها بالانهمار على وجنتيها : لا حنين إبقي معي لا أستطيع العيش بدونك أرجوكي حنين حنين و هي...