#الجزء_12
احم احم ها يوماين دازت ، و سيمو عيط ألو ربيع ، وي أميغو ، وجد راسك الليلة غنقديو الغاراض تسناني مع 88 حدا الجريدة ، أوك و قطعت . ضل دماغي مشطون بهادشي أش غيكون هادشي ل غا الميكانيك غياخد فيه مليون و نص . راصي حسيت بيه غيطرطق و الدقيقة و لات بحال السيمانة ، خالي عاق بيا سولني مالك مبدل اليوم ، رديت عليه والو و نضت فحالي حنت ملي كنكدب عليه كايعيق بيا ، طيط طيط ميساج ديال ريم هادي قاتلك باغا تشوفني اليوم ، لا عندي ميدار مجاوباتش غتكون تقلقت ، تخبط راصها على الحيط خصني نضرب على راصي هي راه باها خانز فلوس. ها 6 وصلات و باقا ساعتين ، طلعت بدلت و قصدت الجريدة لغنشوف فيها خونا ريحت فواحد القهوة مقابلة معاها كانت البارصة لاعبة شديت الستون بالماتش حتى وصلات 7.45 ، عاود عيط ليا أنا جاي خرج تسناني ، خلصت القهيوة ديالي و مشيت ، هاد المرة جايب أودي A6 بغيت نعرف غي كيكايدير لهاد البلان كل مرة ب حديدة . شدينا الطريق ، بدا داوي معايا ، مالك مدهشر أربيع داكشي غيدوز بالخف متخاف والو مجاوبتوش هاحنا شادين الطريق خرجنا من المدينة عندنا بواحد 6 كيلومطر كاين غي الغابة و هاد البلاصة أنا عارفها مزيان حنت مرة مرة كنت كنجي نجري هنايا ، بدا كايوصي فيا شوف من نوصلو دير خدمتك و مدوي مع حد و لا غبرت عليك متسول ما والو ، قتليه واخا . هحنا وصلنا قدام واحد الوزين مهجور و قديم و قف الطونوبيل و جبد التيليفون عيط لشي واحد قاليهم حلو راني وصلت و معايا السيد ، تحل الباب و هبطنا قالي با ربيع مرحبا بيك فين غادي تشبع فلوس و متنساش داكشي لوصيتك عليه هاحنا داخلين و هنا ودعت الحيات العادية ديال بنادم و دخلت ل واحد العالم خايب بزاف كانو غي جوج خطوات ل درت باش ندخل مي هوما ل غيقلبو ليا حياتي سفاها على علاها، الوزين كان فيه بنادم بزاف و كل واحد و خدمتو ها لي كايقاد فالحشيش ها لي كايقطع فيه قشعت واحد الطبلة من بعيد محطوط فوق منها داكشي ل كايصاوبو الدراري و حداه ديك ال Q5 لكنا مقصرين بيها ديك النهار ، قالي واش فهمتي البلان وايلي أ با سيمو صافي غي كون هاني، عرفت بلي خصني نخبي الحشيش ف الحديدة باش يوصلوه لشي بلاصة و لكن فين و لا إمتا مكانش عندي الحق نعرف ، لبست الكومبليزو و هوما موجدين ليا الدوزان كامل حليت الموطور و فرتكتو و بنادم بقا غي حال فمو كنشد الطريف و كنديرو فواحد الخوية حدا البيسطونات و باش تعرف العبار ل خصك تخلي خاص تكون سميتك ربيع ، قاديت داكشي و درت الكونطاك باش نديماري و لكان داكشي ممقادش الطونوبيل غتفرغع دورت الكونطاك و حنحنات الحمد لله داز كلشي مزيان و ممتش ، ها السيمو جاي هو و واحد الصلع قالي كلشي نادي قتليه هو هاداك غي كون هاني عطاه واحد الجوا ، و بدينا خارجين و داك الصلع كايخنزر و أنا محيدتش عيني عليه تا فتنا الباب ، شدينا الطريق و تا واحد مكايدوي مع لاخر حتى دخلنا للمدينة بدا كاينعت ليا دارو نزلنا قدامها طلعنا، دوشت حنت كنت تجرتلت و هو بقا ناعس جيت فيقتو قلت ليه خصني نمشي لاح ليا المليون ديالي و قالي غدا باغي ندوي معاك إيييه وخا ، هاني خارج و مضبر على مليون الفرحة الفرحة ، ها ميساج جا بب راني بوحدي فالدار و خيفة بزاف واي واي هههه ستيك تيك تيك و ها الحلوة الحلوة...يتبع
