#الجزء_32
احم احم مورا ما تيريت على أسامة و طاح أنا عارف بلي موقع ليه والو دابا جات نوبتي كان خصني نقتل هاد خونا و موراها نقز و لكن إلا درت هاكا مغنستافد والو حنت غيعرفوني مزال حي ، غيقلبو عليا و يصفيوني دونك خصني منطيح حتى ناخد شي قرطاسة باش إحساب ليهم راني مت ، و كاين ريسك كبير حنت راني بلا بروطيك هنا مبقاش الماط خدام باش نعرفها فين غتجي كلشي على رضات الواليدين. جا البوص عندي عنقني و قالي مرحبا بيك معانا أ يوسف ، الفردي ديالي كان مورا الجاكيط مي خص الضربة تمشي مغيزة ، فهاد البوزيسيون كان عندي أڤونطاج ل هو عرفتو ما داير لا بروتيك لا والو ، هنا جات الفرصة ديالي حيدت الفردي ديالي من بلاصتو و حطيتو ليه عند قلبو و زيرت عليه جيت حدا و دنو و قتليه جوج مديرش فيهم التيقة ، ربيع و طلقت القرطاسة اللولة و يوسف و طلقت القرطاسة التانية و حنت كنت داير ال SD (كاتم الصوت) تا واحد من رجالو ما جاب الخبار بقيت مزير عليه بالتعنيقة تا تقطعت روحو ههه سميتها تعنيقة الموت ، دابا جا أصعب جزء فالخطة ل هو نهرب ، الرجال ديالو كانو واقفين فالجهة ل مبلاصي فيها اليخت دونك لا جريت ف ديك الإتجاه غيكون بحال الإنتحار ، صاف من تأكدت منو مات طلقتو ، طاح على ركابيه دابا و ليت فاص أ فاص مع رجالو ، هوما ما فهمو والو قتليهم كلمة وحدة #سي_يو ، عاد عطيتها للجري فجنب القنطرة باش أول قرطاسة تقيصني نتلاح ،هوما من جراو البلان بداو تابعيني و القرطاس فوق راصي و غي حسيت بوحدة جات لي فجنبي الليسر درت داكشي ل كنت مخطط ليه تلاحيت للواد راص حوتة ههه مولفين العومان فالمون ، الحاجة ل قهراتني هي البرودة ديال الما و عاد الضربة كايضيع منها الدم و بعدت على بلاصة اليخت ، بقيت غي كنضرب فبلاصتي حتى سمعتهم كايقولو راه مات راه مات و تحركو بطونبيلاتهم عاد بديت كندرع و غي ب إيد وحدة ، عشرة الدقايق ديال التدراع و غي بإيد وحدة و مزال هاد اليخت ما بان بداو إيديا كايتقالو هوما و رجليا بسباب الدم ل ضاع و البرودة هههه زعما نفلت من المافيا و يقتلني البرد بحال والو زهري و كنعرفو ، عاد قشعت يورغن كايسني ليا بالبيل و كنت قريب بزاف واحد جوج ضربات وصلت عندهم غي طلعوني بقيت كندور ف عينيا باش نشوف أسامة عاد نتأكد راه داكشي نجح ، من قشعتو قلت ليورغن واش تقتي بيا دابا و بدات كتبان لي غي الضبابة و كنسمع يورغن كايغوت يوسف ماتغيبش ماتغيبش ماتغيبش. من فقت لقيت راصي فواحد البيت غي بوحدي و إيدي الليسرة معلقة ف عنقي ، إحساب ليا شداتني المافيا و دابا غيقتلوني ، قصدت الباب ، حليت و أنا نلقا الحاج كايتفرج ، جا عندي و عنقني و قالي السبع تبارك الله عليك ، سولتو فين حنا قالي راحنا فواحد الدار ديالي وسط الغابة يورغن ل عارفها ، شنو طرا البارح و كفاش وصلنا هنا ، البارح من طلعناك للباطو غيبتي بسباب الضربة ل ف كتفك جبناك هنا و عيطنا على الطبيب يحيد ليك القرطاسة ههه أحساب لينا غي غتموت، يورغن فيناهو ، مشا يتسوق لينا الخبار من على بارا عاد غيجي. صاف مشيت للكوزينا ، لقيت الحليب شربتو باش نفيق شويا حنت حسيت براصي تقيل ، ها الباب ديال الدار تحل يورغن هادا خرجت كنجري عندو باش نعرف أش واقع هو داخل و كايضحااااك و قال الخطة نجحات البوص مات و كلشي يحساب ليه حتا نتوما متو ههه وايلي وايلي قتلت البوص و رابح 100 مليون أورو ، و كلشي يحساب ليه راني مت هادي هي الخطة و لا بلاش جا يورغن عنقني و قال لي سمح ليا شكيت فيك قتليه هانيا مي تا نتا بينتي أنك ماشي شي حد غدار ، قالي و شنو دابا ، ههه دابا الحياة قتليه مورا سيمانة دبر لينا فشي باسبورات مضروبين حنت راحنا دابا فنضر القانون ميتين ، و قطع لينا ل نيو يورك و لكن قبل شوف لينا شي دار ف مانهاتن أنا و أسامة و نتا سير للمغرب ستتمر دوك الفلوس لدوزنا و مورا واحد العام غنجي أنا و أسامة عندك و داكشي ل كان بقينا مخبين سيمانة فديك الدار حتا بردت القضية عاد خرجنا من روسيا بالباصبورات المزورين . ف نيويورك درت أنا و أسامة واحد الشركة ديال البيع و الشرا ف قطع الحديد بالفلوس لكنت ربحت مع البوص الله إرحمو و حنت هادا بحري الشركة ديالي أ نا و أسامة نجحات و ولات من أكبر الشركات فالعالم و ديك الفلوس ضوبلتها 10 المرات ، وليت خانز لعاقة ، الأوطيلات الڤيلات إستتمارات فجميع أنحاء العالم و لكن هادشي كامل ل درتو و وصلت ليه مزال مبرد ديك العافية لشاعلة ليا ف قلبي من جيهت الإنتقام ، و مورا ما وصلنا عام بالحساب كنت أنا و أسامة فالدار و قتليه راه غادي نرجع للمغرب و السبب راك عارفو ، قالي قول غنمشيو ههه راني واعدتك باش نعاونك ف انتقام ديالك و راني مزال عند كلمتي ، راه عيطت ليورغن و راه و قتليه غدا يتسنانا فالمطار ، فقنا الصباح بكري ركبنا فالطيارة ديالنا الخاصة ، بالزربة كنا فالمطار و غي حطيت رجلي فأرض المغرب و قلت مع راصي عمي تسناني دابة جا وقت الإنتقام يورغن غي شافني و جا عنقني توحشتو الصراحة ههه عشرتو هو و الحاج هي الحاجة الوحيدة لربحت من هاد 4 سنين ، بدينا محركين بالليموزين وسط المدينة و كل قنت فيها كتفكرني بحاجة ، الطريق كاملة و أنا كنخمم كفاش غنعاود نبان فحياة الواليدة و ختي و أنا بالنسبة ليهم ميت و شنو غتكون ردة الفعل ديالهم من يعاود يشوفوني من جديد ، و الإنتقام كفاش غنبداه شحال من سؤال دار ف راصي و لكن تا واحد منهم ما جاوبت عليه . الحاج شاف الصقيل و هو يبغي يجبد الهدرة سول يورغن شنو دار طول هاد العام هنا و فاش استتمر دوك الفلوس ، درنا أكبر سلسلة أوطيلات سياحية فالبلاد و فبزاف ديال المدن هنا و عاد جوج قريات سياحيين و لي ريسطو و العمارات ، و درتي داك شي ل قتليك أ يورغن. تلفت عند أسامة قتليه شنو مخبي عليا ، قالي راه كلشي فسميتك كاع الأملاك ديالي ل هنا ولاو دياولك أنا مضامنش عمري أ يوسف و نتا طول هاد المدة بينتي أنك سبع و قاد تحافض على هادشي ، بست ليه على راصو و قتليه الله إطول لينا فعمرك الحاج ههه متموت تاتعاوني . وصلنا قدام وحدة من القريات دياولنا جاو هزو لي باليز كلشي كايسلم عليا أنا و أسامة حنت يورغن كان عالمهم بلي راه حنا جايين خليتهم هوما تماك و أنا قصدت البلاصة لشحال هادي و أنا باغي نجي ليها و نشم ريحتها البحر ، بقيت غادي محرك فجنبو حتى وصلت للبلاصة لكنت كنجي ليها إنا و ريم و فلحضة تفكرت كلشي ، تفكرت الطريقة ل خليتها بيها و قلت مع راصي العالم الله بيها هي ، مي خصني نسا شي حاجة سميتها ريم دابة خصني نفكر فحاجة وحدا و هي الإنتقام ،ريحت فواحد الكرسي و بقيت كنخمم تا وصلات 10 ديال الليل ها الحاج جا ريح حدايا : -عرفتك غتكون هنا -ههه من كنت صغير و يلاه مات الواليد كنت ديما كنجي هنا و نبدا نبكي - نسا هادشي دابا راك عارف علاش جينا قصح قلبك أ يوسف متضعافش -معرفتش مين غنبدا -هههه وايلي شوف أول حاجة خاصك ديرها هي تصيفط مك و ختك لنيو يورك باش متشكلش عليهم خاطار و من بعد بلان الإنتقام غيبان ، أنا غنمشي دابا غنرجع غي على رجلي سير نتا بالطونوبيل . و قبل مايمشي لاح لي الكونطاك ،بدا كايبان لي البلان دابا الحاج أسامة دكي بزاف ، رجعت للقرية السياحية ديالنا بت تماك و الصباح مشيت للدرب القديم عندنا قصدت واحد السمسار بغيت نكري شي دار قريبة لدار خالي باش مي و ختي يبقاو قدام عيني و من تجي اللحضة المزيانة نهضر معاهم ، صاف تافقت معاه عطيتو العربون و قتليه العشية جيب ليا الساروت ، أما دابا خصني نشوف خالي بقيت محرك غي على رجلي و لابس واحد القبية و داير النضاضر باش حتا شي حد مايعرفني وصلت حدا المحال ديالو ههه كما العادة داير كرسي و مريح قدامو بدلاتو الوقت كبر و ناض ليه الشيب ، وقفت قدامو قتليه سالام المعلم خاسرة لي واحد الطونوبيل وخا تمشي معايا تشوفها و بلاما تصيفط معايا شي حد بغيتك نتا ، هو هز فيا عينو و معرفنيش مشا جاب الدوزان ديالو و بدا تابعني ، غي وصلت حدا الطونوبيل و قتليه فين هو داك المعلم ربيع تصدم و قالي ربيع الله إرحمو و نتا فين كتعرفو حيدت النضاضر و القب تشوكا فبلاصتو و تصدم عنقني و بقا كايبكي و أنا كنحاول نصبر فيه و بقا كايسول فيا دوك الأسئلة ديال فين كنتي هاد الوقت كامل و فين غبرتي قتليه يلاه لشي قهوة و نهضرو ، و داكشي ل كان تحركنا للقهوة. -غبرتي أ ولدي ربيع يحساب لي غي متي بصح مشيت نشوفك فالحبس و قالو ليا راك ضاربتي مع شي حد و متي. -ههه قصة طويلة أ خالي من بعد و نعاود ليك كدايرة لطيفة و حفصة -لطيفة بكات عليك تا نشفو الدموع من قتليها راك متي نهار وصيتيني نقولها ليها و حفصة تا هي تأترات بموتك بزاف -متقوليهم والو دابا خصني نهدر معاهم أنا ، بغيتك تجيب ليا شي وراق ديال الواليدة و ختي غنحتاجهم -شنو ناوي دير أ ولدي -من بعد و نشرح ليك أ خالي يلاه بسلامة و عطيتو النمرة باش من إوجد داكشي ل قتليه يعيط ليا ، بديت محرك و كل بلاصة كنشوفها كنتفكر ريم تفو أش هاد المرض باغي نسا مي مكنقدرش نحيدها من بالي معرفتش علاش. بالعاصاب مديتهاش فواحد الضو حمر حرقتو و هو يقشعني واحد البوليسي و قفني قالي جبد الوراق عطيتهم ليه ، غي شاف الماطريكيل ديال الحديدة دار لي البوجور ديالي و قالي سمح ليا أ سي يوسف راه معرفتكش قتليه مكاين مشكيل معرفتش كفاش تا وصلت قدام دار ريم و بقيت واقف كنتسناها غي تخرج كنت باغي غي نشوفها و صافي ها الباب تحل خرجات هي واي واي واي غي ما زادت زيانت مي ماشي هادشي هو المشكيل ، البروبليم هو تبعها واحد الولد و كايعيط ماما ماما حقدت عليها تا هي وخا أنا ل خليتها مي متقبلتهاش تجوج مورايا ...يتبع
==============================================
