#الجزءماقبلالاخير
دابة عمي قريب يسالي جات نوبت عشراني ، هادو خصهم بلان بوحدهم حنت مكاينش مصعب من أنك تجيك الضربة من عند أقرب واحد ليك ل هو عشيرك ، صاف دازت الليلة مزيان مارية دارت ل عليها و مزيان كاع من سالاو سيمو و ياسين مع السيد ، خرجو فحالهم و تا عمي معاهم بقات غي مارية ، قلت لأسامة تبعني مشينا عندها ، سلام ، سلام ، تبارك الله عليك لعبتي مزيان هاد الليلة ، شكرًا ، دابة بقات عندك يوماين باش ديري ل قتليك ، أوك صاف . صاف دابا غي سيري للدار من بعد و نهدرو . مشات و بقيت أنا و أسامة شرحت ليه كلشي ، أما بخصوص العملية فهي غتكون غي فخ باش عمي يمشي يجرب شوية الحبس ، من سالينا طلعت ننعس و فنفس الوقت نشوف بلان السيمو و ياسين ، و تا هما بلانهم بان غنلعب ليهم على الطمع ديالهم . دازت يوماين و خطة ماريا غادا مزيان و اليوم خصها ضربو ضربت الفينال ، صبحت عندها الصباح بكري فالدار دقيت خرجات عندي ، سلام سلام ، كغادي داكشي مع السيد ، مزيان البارح كنت خارجة معاه و درت معاه باش ليوم غنمشي عندو للدار ، أوكي ها الورقة لغادا تدي معاك و من تكملي عيطي ليا نجي نهزك و نوصلك للمطار حنت خصك تهربي بالزربة ، صاف . داز عندي النهار تقيل بزاف ما وصلات العشية حتى حسيت براصي تخنقت بالمزيان صيفطات لي ختنا ميساج زعما هاني غادة هنا بدا الريتم كايطلع شحال من سؤال دار فراصي إلا عاق بيها ، إلا قتلها ، إلا غدرتني شحال من إلا جات فراصي ، المساج صيفطاتو مع 9 و دابا 11 دازت ساعتين ولا خبار عليها أنا حدا البحر فطونوبيلتي مخدم المزيكا ، و كنتسنا الخبار الزينة توصل ها 11.30 دابا جاني مساج فيه قضيت الغراض واي واي الفرحة الفرحة عفطت 120 و داغ كنت عندها هزيتها و قصدت المطار كنت قايل ليهم يوجدو لي الطيارة الخاصة ديالي ، ضرني راصي سولتها كفاش تا سربات داكشي ، دارت ليه شي حاجة فالشراب باش مايعقلش شنو كيدير من سنا طاح نعس ، ناري مساج للزوافرية ديال الباج ردو بالكم واه تقدر ديرها ليك شي ختنا نكملو قصتنا عطاتني الورقة ديال التنازل ضربت عليها لتحت فيها السينياتو ديال عمي ، دابا بالشرع و القانون أنا مالك كلشي هو غي زايد مي وخا هاكاك مزال ديك العافية مطفات من جيهتو . جبدت واحد البزطام و عطيتو ليها فيه كارت غيشي ، باسبور ، سوارت ديال دار ، و عنوان ديال الشاركة ديالي ف لندن ، هي فهمت راسها مجاتش نعطيها 50 مليون تديها معاها ف الطيارة ، وصلتها للمطار ركبتها فالطيارة و صيفطتها بحالها ، و ها الجزء التاني ديال الخطة سالا دابا جايا نوبت السيمو و ياسين . سيمو يا السيمو جات نوبتك ، رجعت للقرية و نعست فرحان هاد الليلة ، و قبل منغمض عيني درت مع بالي بلي هادشي غي البدية . فقت ناشط بالمزياااااان هبطت عند أسامة لجوج حوايج نقول ليه الخبار الزوينة و محتاج داك السيد ل تلاقا مع عمي ديك النهار ، عيط ليه قدامي ، ألو غسان ، جي عندي دابة أنا فالقرية ديال ديك النهار . سولني أش بغيتو قتليه هانتا غتفهم كلشي تسنينا واحد شوية ها السيد داخل مع الباب سلم على الحاج و قاليه راه أنا ل باغيه سلام سلام ، عقلتي على دوك الجوج ل جاو مع داك الراجل لكبير ، إيه ، عيط ليهم و قوليهم راه بغيتيهم فشي عملية غي بحدهم ، أوك ، ديهم ليا حدا الجريف العالي ، أوك. عارفهم مغ يقولش لا حنت طماعة بجوج ، و داكشي ل كان مع العشرة ديال الليل عيط ليا غسان قالي راهم فالبلاصة أ سي يوسف ، و داغ كنت تماك غي بلاتي أ عشراني القدام بيناتنا حساب قديم...يتبع
==============================================