37قصتي مع عمي والإنتقام

224 9 0
                                    



#الجزء_37

كان خصني ندخلها دخلت المخزن باش نخلعها ،مارية كاين حل وحيد باش مندخلكش للحبس ، غتعاونيني ف واحد الحاجة و بالمقابل غتربحي الفلوس و غتبقاي حرة ، شنو هي ، ماشي مهم تعرفي دابة قابلة ياك ، صاف ههه الخطة بدات كتبان غنقاد هاد البنت و نخليها طيح عمي فالشبكة و كما قال أسامة نقطة ضعفنا هي البنات و حاولت تستفاد من هادي ، بقيت غادي محرك أنا و ياها كنجبد معاها الهدرة و كفاش تلاحت لهاد الطريق هي مزال صغيرة و زوينة كما العادة كل واحد عندو القصة ديالو و ضوروفو ل كتخليه يدير شي حوايج كايبانو لينا حنا خايبين ، ماماها ماتت و باها تجوج إوا مرت باها لاحتها للزنقة وحتى باها معقلش عليها ، لبغيت نوصل ليكم متبقاوش غي داويين فالناس راه كل واحد و ضروفو . مارية بنت زوينة مي خصها تزيد تتقاد باش تولي وحدة قادة طيح عبد المالك على زنافرو , دوزت معاها واحد سيمانة شريت ليها حوايج ديال الناس الهاي ، دخلتها لواحد المدراسة ديال الإتكيت باش تعرف كفاش تعامل و تهدر بحال الناس ل لباس عليهم هاد المدة كاملة كانت معايا بلا متعرف شنو المطلوب منها ، حتى وصل النهار 7 كنت مخلي ليها الدار لكريت فالدرب لقديم من يلاه جيت و الصباح بكري صبحت عندها لقيتها يلاه كنقاد ففطورها ، سلام مارية ، سلام يوسف ، ليوم خصنا نهضرو، وخا ، أنا ماشي بوليسي ، شنو ، ماشي بوليسي مي محتاجك طيحي ليا واحد السيد بيني و بينو حساب قديم ، و شنو غنربح ، 50 مليون و خدمة فالشركة ديالي ل ف انجلترا ، شنو المطلوب مني . وريتها تصويرة ديال عمي و قتليها بلي عندها 3 يام باش تخليه يسني على تنازل بكاع أملاكو . أما اللقاء ديالهم اللول أنا غنقاد ليه ، غنوجد ل عمي جوج ضربات ف ليلة وحدة راه عزيز عليا بزاف ، توادعت مع مارية وقصدت القرية ديالنا دابا غنحتاج أسامة للجزء التاني ديال الخطة بلا منقلب عليه بزاف لقيتو ف الريسطو كما ديمة كافي كاصي و الجورنال العالم ديالو بوحدو هاد السيد : -ولدي يوسف فين غابر هاد السيمانة -كنقاد لعمي فالضربة -فين وصلتي -الليلة غنبدا ، كلشي غتفهمو عشية عمي لا طول عندو 3 يام و غايسالي ، دابة بغيت رجالك يطلقو إشاعة بلي كاين شي عملية ديال تهريب كبيرة ، و شوف مع شي حد من رجالك باش اجتامع بيه الليلة هنا على أساس أنه مول السلعة -فاش كتفكر أ يوسف -غي دير داكشي ل قتليك العشية غتفهم كلشي . أسامة كما كتعرفو راه واحد واصل بزاف هادشي لطلبت منو راه ساهل بالنسبة ليه ، قدامي جبد التيليفون عيط لشي واحد وقاليه هدرتي بالحرف ، صاف بقيت مع أسامة تماك تا وصل الليل عيطت لمارية باش تجي مع العشرة حنت عمي غيكون هنا و تبدا خدمتها و داكشي ل كان ريحت أنا مع أسامة فالقنت كنتسناو عمي يدخل قالي الحاج باش نحاول منتعصبش من نشوفو قتليه وخا مي الداخل شاعلة عافيا كبيرة بزاف ، ها هو داخل معها عشراني القدام السيمو و ياسين بلانهم جاي تا هوما غي بلاتي ، ريحو مع السيد لمن جيهتنا ، مكرهتش نوض نتيري فيهم مجموعين مي لدرتها غنخصر كلشي ، ها مارية دخلت حتى هي مع الباب ريحات فواحد الطبلة بقات كدور فعينيها تا شافت الهدف ديالها قلت لأسامة ها الفلم غيبدا تفرج ، أنا براصي معرفتش شنو غدير كدخلة تعرف بيها على عمي دابة الكورة عندها . بقات مريحة واحد المدة عاد مشات ريحات فجنبهم ، هوما كانو فلاطيراس حدا البارمان ، دوموندات شي حاجة حط ليها داكشي قدامها أنا غي كنتفرج و كنشوف شنو غيوقع بشوية دارت بحال إلا طاح ليها الماس فوق رجل عمي جبدت ماشوار بدات كتمسح ليه هههه و ديك الساعة أنا و أسامة و الشيطان كنا كنصفقو البنات خاطار بزاااااااااف هو تحل نسى العملية خلا السيمو و ياسين هوما ل يتفاهمو مع السيد ، بقا مقابلها غي هي ، عمي طاح فالشبكة ، غي مسألة وقت و باي باي دابة نوبت عشراني خصهم بلان...يتبع

==============================================

(+18) قصتي مع عمي و الإنتقامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن