#الجزء_34
احم احم هزات عينيها بحال إلى شافت شي جن قدامها قاتلي ربيع ياك متي ، لا ما متش غي كنت مسافر ، شنو باغي مني دابا ، باغي نفهم شي حوايج ولد من هاداك ، ماشي سوقك ياك نتا خليتيني شنو باغي ، راك مفاهماش بزاف ديال الحوايج أ ريم ، مشي سوقي أ ربيع يلاه نخليك ، بلاتي مالك بعدا كنتي كتبكي ، غي تفكرت واحد الواحد خلاني . و بدات غادة فحالها تبعتها جريتها من إيدها بز منها ركبتها فالطونوبيل و بديت محرك هي كتغوت ويلي أ ربيع فين غادي بيا حطني هنا راه ولدي غيبدا يبكي لا ما رجعتش حمرت فيها قتليها سكتي ولا غنقلب هاد الزمر كامل راك عارفاني نديرها عاد سكتات وصلنا قدام البلاصة لكنت كنجي أنا وياها ليها هبطت ، هي مبغاتش تنزل حليت الباب جريتها بز منها : -ربيع لاش جبتيني هنا -هادي 4 سنين كنت خدمت مع واحد العصابة باش ندير الفلوس و نكبر ، عرفت بلي واحد الكوميسير كان شاد القضية ديالها كان قريب يشدنا ، من عرفت شكون هو قررت نخرج من حياتو هو و بنتو باش منكونش سباب موتهم -شنو باغي تقول -كون مخليتكش كانو غيقتلوك نتي و باك ، و نتي شنو درتي مشيني تجوجتي مورايا و ولدتي ، أنا مجبتكش هنا باش نبدا نبكي عليك بغيتك غي تفهمي شنو واقع بغات تقول شي حاجة مي متسوقتهاش نضت مشيت للطونوبيل ديماريت تسنيتها حتا ركبات ، و رجعتها للقرية فين كاينة الحفلة قاتلي بغيت نمرتك صونيت ليها قتليها راها طلعات عندك ياكما ناوية تخوني راجلك معايا بدات كضحاك قاتلي اه أ سي غنخونو معاك كون ليا غي على خاطرك ههه هاد ختنا ناوية تهبلني ، غي هبطت هي و تحركت أنا لدارنا عند مي و ختي ، لقيت الواليدة كتوجد فالعشا طفيت ليها على داكشي وقتليها وجدي راسك غنخرجو ، إيه أ ولدي بقيت كنتسنا فالصالون واحد الساعة راكم عارفين العيالات كوجدو بالزربة من سالاو تحركنا ، ديتهم لوحدا من لي ريسطو دياولنا ، دخلنا قتليهم ريحو هانا غندوموندي ليكم و نجي ، تحركت عند الشاف سلام سلام سي يوسف، وجد ليا أغلا مكاين راه جايب العائلة ديالي يتعشاو ليوم ، تكون غي على خاطرك أ سي يوسف . رجعت للطبلة . الواليدة كجاك هادشي ، زوين ولكن كبان لي الماكلة هنا غتكون غالية ، ههه الواليدة تا حاجة متغلا عليك . جاب لينا الشاف القص و قالي سي يوسف شنو خصك تفو فرشني هاد خونا ، الواليدة غي سمعات ديك سي يوسف وشفت فيها خنزرت ، شكون هاد يوسف أ ربيع ، سميتي الجديدة من كنت فالميريكان كان خصني نبدل السمية صافي تيقاتني كملنا الليلة مزيان غي الضحك و النشاط قتليهم راه بعد غدا غيسافرو وبان لي بلي عاجبهم الحال ، وصلات 12 رجعتهم للدار ، كانت باينة فعينيهم الفرحة ، دخلت تكيت باش إديني النعاس ومع كنت عيان غي حطيت راصي على المخدة و مشيت . ها التيليفون كايصوني مع 3 ديال الليل زعما شكون غيكون هادا لمصدعني فهاد الوقت ، ألو ربيع ، وي شكون معايا ، ريم هادي جي عندي دابا للڤيلا راه ولدي مريض ، أوك باه فيناهو ، جي من قوة الهضرة . نضت ديماريت وقصدت الڤيلا عندها ، عيطت ليها باش تخرج عندي و بدات كتغوت وتبكي قاتلي راه شاداه السخانة درناه فالطونوبيل و ديناه للطبيب , قالك غي ضاربو البرد خرج لينا شي دوا تحركنا لفارماصي شريناه ليه و رجعتهم قدام الڤيلا ديالهم ، غي هزيت الولد و درتو ف إيدي و حسيت بشي حاجة فشكل مع دخلت للفيلا تفكرت الماضي كفاش تلاقينا و البلان ل دارت لمها باش تعاود تشوفني هه كلشي داز من قدام عيني ، دخلت الولد للبيت حطيتو ، سولتها على باها و مها فين مشاو قاتلي راه شي حد فالعائلة مات و مشاو هوما يعزيو ، إوا و بات الولد ، ها هو قدامي . ناري بحال إلى سرفقاتني - اه أ ربيع ريان راه ولدك من تفارقنا عرفت راصي راني حاملة ، بغيت نمشي نقولها ليك و قالو راك متي - الولد شنو قلتي ليه راني ميت - لا لا قتليه غي مصافر حنت مزال صغير مخصوش إتصدم تلفو عليا الحروف مبقيت عارف منقول ، وايلي صدق عندي ولد ومن البنت ل كنبغي ، شنو نزيد نطلب كتر ، دوزنا ديك الليلة بجوج نراجعو فالماط هههه فقت الصباح بكري مشيت تكيت حدا ولدي ،من فاق قالي بابا جيتي من الصفار و مع مزال صغير ، ديك الهدرة عندو كضحك قتليه اه جيت و معمرني غنعاود نمشي ، ها ريم جات حدانا وايلي وايلي ليام عاود ضحكات ليا ، دابا خص ريم هي و ريان يمشيو لنيو يورك ، بلا قوة الهدرة قتليها ريم لقتلك تمشي لنيو يورك تا نجي عندك شنو تقولي ، حدرات راصها...يتبع ها لقدرت عليه راكم عارفين الجو ديال العزو مهم القصة راه قربات تكمل بانوا بانوا
==============================================