🙋مرحباَا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.Pov song bee
تراخت قبضة يدي على الهاتف وصفنتُ للحظة بالعدم...لم أخطأ السمع صحيح!
لقد عاد!
تحدث سيد يونغ مكملاً عبر خط الهاتف
"هو لم يأتي منذُ وقت طويل ، لكني ظنتتُ أنکِ ستودين رؤيته"
"أن كنتِ بحاجة للحديث معه فيمكنک القدوم"
لم أجب بشيء بالأحرى لم يكن في كلام شيء يصف صدمتي..هو ظهر أخيراً
لمَ عاد؟ لا يفترض به الرجوع أولم يرحل تاركاً كل شيء خلفه وكنت أنا أول ما رمي في الخلف! لمَ إذاً؟
"حسناً!"
تمتمت بغير تصديق وقد تراخت يدي لتهبط دون أرادةً مني لأسفل..
لم أنتظر ثانية أخرى وقد ارتديتُ حذائي والتقطت مفاتيح سيارتي ومعطفي وخرجت إلى منزل السيد يونغ وإليه هو
بالمنطق لا يفترضُ بي الذهاب !
منطقياً علي فقط تجاهل المشاعر الغريبة التي تجذبني نحوه!..ليس علي ذلک
قد تسلل شعور السوء بداخلي
ما افعله خاطئ! أنا لا يجدرُ بي الذهاب لاسيما وقد عدت إلى حياتي العادية دونه
لكن ذاک الذي ينبض يسار صدري له رائي أخر فهو كان ينتظر على أحرّ من الجمر لرؤيته وليمتلئ جوفي بتلک الرائحة ثانياً
ولكن قد فات الآوان على الجدال النفسي فها أنا أوقف سيارتي أمام منزل السيد يونغ
أخرجتُ نفساً طويلاً أحاول به التماسک قدر الأمكان ، ترجلتُ من السيارة إلى منزل السيد يونغ
نحيتُ عقلي بعيداً وطرقت على الباب عدة مرات
فتحُ الباب وظهر وجه السيد يونغ البشوش
"مرحباً بک ، لقد وصلتي بسرعة"
تمتم سيد يونغ مقهقهاً بينما عدساتي لم تكن تثبتُ على حال ..الازال موجوداً؟ أيعقل أن يكون غادر قبل وصولي!
أنت تقرأ
رَائْحة النرّجِس
Fanfictionتكتل الدم فــي اورتـدتي وسحـب مـن معـالمِ وجهي واقـررتُ في نفـسي ذنـب معـصيتي ولحاقي بهـ أي سبيل أوقعتُ به نفسي؟ إلى أي مصير مهيب القيتُ نفسي؟ أين قادتني قدماي وما جحيم الذي قد هويت اليه؟ فقد تعبتُ منكـ ..من دمك البارد وجحـودكـ الأسطوري تعبتُ من انت...