"المواجهة"

2K 137 172
                                    


مرحباا💗🍒
.
.
.
.
.
.
.
.
.

متأكدة أن في ناس عندها رغبة كبيره أنها تقتلني حالياً 😂💔

Sorry 🙂💋

كان المفروض نزل بعد أسبوع..ووهوووب مر شهر🌚🚶


إعذروني يارفااق أنا طالبة في السنه الاخيرة من الثانوي 🙂🌚💔💔💔


يعني أمتحانات ونكد وهم وغم ☠👏


حالياً ماعندي وقت حتى لمشط شعري😂💔


أعطو البارت الحب حتى ولو لم يكن بتلک الجودة رجاءاُ😊😚❤

وأخيراً إلى الجميلة di-SpeenA
شكراً ع الغلاف نسيت أشكرك في البارت السابق😚💗

استمتعوو💗🌸

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.


بين حشود الطلبة والذين يسيرون مستعجلين فبعضهم متأخِر والبعض الاَخر يطوق للعودة لِبيته

كانت يورا تتخذُ مِن احد المقاعِد بالقربِ مِن البُوابة الرئيسية مكان للجلوس عليه حتى يأتي سائقها

بينما تجول عيناها على كل شبر في كلية وكأنها تبحث عن احد ما..ولربما هي بالفعل تبحث عن أحدهم

التقت عيناها بعيناى يونا والتي سارعت لتحيتها

"مرحبا يورا ، كيف حالک؟"

استهلت يورا ترد بكل حب وحيويه

"بخير للغاية ،سعيدة لرؤيتک عزيزتي"

تراخت ملامح يونا وقررت سؤال يورا رغم تكهنها بالاجابة مسبقاً

"هل تشجرتما؟ أعني أنتِ وكانغ تشوول فهو كان يبدو حزيناً للغاية طوال فترة السابقة"

حسناً لقد أضافة يونا السطر الاخير من عندها فكانغ تشوول لم يبدي كل ذاك الحزن.. وبالطبع ذلك بسبب كونهما دائما ما يكونا على خلاف والامر بات شبه يومي


قد يصبح حزيناً للغاية أن لم يتشاجرا وليس العكس!

"آوه لا تقولي أسمها أمامي أرجوک.."

تمتمت بزدراء وأضافت

"هو حقاً لا يطاق!"


همهمت يونا وتنهدت بحرج صارت تتوسل في نفسها ان لا يؤول الوضع إلى تطرقها اكثر في تفاصيل شجرهما

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 26, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

رَائْحة النرّجِس حيث تعيش القصص. اكتشف الآن