مرحباا✋.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.||•مملكة دايموس ||•
كان واقفاً كعادته أمام أحدى النوافذ في دازمارا ، مشتتُ البال وصامت
كان يبدو كمن يفكر بأمر جدي للغاية اخذاً كل تركيزه ومحتكراً وجوده كجسد فحسب لكن في الواقع هو كان شارداً فحسب
زفر بيكهيون بخنق وقد حث نفسه على خروج من دازمارا
فهو قد أنهى عمله بالفعل ولا سبب منطقي لوجوده هناک
خرج بيكهيون من مبنى دازمارا وقد أخذ يتجه إلى منزله
"بيكهيون!"
نادى عليه تشين لكن بيكيهون لم يتوقف هو أكمل سيره
لأنه يعلم جيداً أن تشين ليس بحاجةً سماع أجابة للسير بمحاذاته
"هل خرجت لتوک من دازامارا؟"
أجابه بيكهيون مهمهماً ب أجل
"لقد عدتُ لتوي من جوريا "
"لماذا؟ ، ماذا كنت تفعل هناک؟"
سأل بيكهيون معطين تشين اهتمامه فجوريا لا يتجول فيها الكثير
الا أذا ما حدثت فاجعه من نوع ما وتدخلو أفراد الطائفة الخامسة لتنفيذ العقاب على المنصة وحضرو البعض كجمهور متحمس لذلک
"تنفيذُ القصاص ، ذهبت للمشاهدة فحسب"
تمتم تشين بعدم مبالاة وقد أضاف
"هذه المرة كان مين سوک من تولى تنفيذ القصاص أنه المرة الخامسة لهُ على ما أذكر "
"تعلم حينما قام بجري معه إلى منتصف الغابة
ضرباتهُ لم تكن بذلک العنف
أعني هو لم يكن لين بتاتاً
ولكن ما قد شاهدته اليوم منه وهو يقتل بتلک الوحشيه
جعلني أُقر برخاوة تيمين "
استوقف بيكهيون المقطع الاخير من حديث تشين فسأل في شک
أنت تقرأ
رَائْحة النرّجِس
Fanfictionتكتل الدم فــي اورتـدتي وسحـب مـن معـالمِ وجهي واقـررتُ في نفـسي ذنـب معـصيتي ولحاقي بهـ أي سبيل أوقعتُ به نفسي؟ إلى أي مصير مهيب القيتُ نفسي؟ أين قادتني قدماي وما جحيم الذي قد هويت اليه؟ فقد تعبتُ منكـ ..من دمك البارد وجحـودكـ الأسطوري تعبتُ من انت...