الفصل 503 - بطريرك دين الدم الحديدي
"تشاو فنغ، أنت ..."
نظر تيمو في الشاب ذو الشعر الأزرق مع الكفر.
المتفرجون جميعا صاحوا من المفاجأة.
في اللحظة الأخيرة، عندما كان الدم الحديد نائب بطريرك الدين على وشك تقسيم الإمبراطورة تشين الى اثنين، تشاو فنغ تدخل فجأة و سد ضربته .
طبقة زرقاء أحاطت بجسم تشاو فنغ. و تم سد قوة عجلة الضوء و الظلام و استوعبت من قبل الطبقة الزرقاء مثل حجر غرق في المحيط.
لماذا حظر تشاو فنغ هجومى ؟
على الرغم من ان تيمو كان مستغربا، فأنه كان أكثر دهشه حول قوة تشاو فنغ.
و لم تتمكن عجلة النور والظلام لنائب البطريرك من كسر دفاع خط دم تشاو فنغ .
كان تيمو على يقين من أن حتى ذروة رتبة اللورد الحقيقى لا يمكنهم الدفاع عن عجلة الضوء و الظلام بسهولة جدا.
و مع ذلك، فإن هذا الشاب أمامه فعل ذلك بكل سهولة.
"نائب البطريرك، أنا مدين لالحكيم بمعروف . اسمح لها أن تذهب هذه المرة. "
و أوضح تشاو فنغ.
كان تشاو فنغ و الامبراطورة تشين على جوانب مختلفة، و كانوا قد عادوا بعضهم البعض في الماضي. و كان الأول قد اختطف هذا الأخير.
و مع ذلك، قرر تشاو فنغ عدم قتل الإمبراطورة تشين لأسباب عدة، مثل الحكيم و الشيخ الأول لعشيرة القمر المكسور .
"اوه حسناً. سأتركها تذهب هذه المرة أذا . "
و تنهد نائب البطريرك. هز رأسه كما وضع بعيدا عجلة الضوء و الظلام.
سأدعها تذهب هذه المرة أيضا ؟هذه المرة أيضا ؟
كان تشاو فنغ في حيرة. و هل أتيح لنائب البطريرك الفرصة لقتل الإمبراطورة تشين في الماضي ولم يفعل ذالك لسبب ما؟
الإمبراطورة تشين سمحت بخروج نفس طويل . كانت ملابسها مغمورة في العرق البارد.
"تشاو فنغ، لم أكن أعتقد أنك سوف تكون الذى ينقذني ."
و كانت تعبيراتها معقده . أرادت أن تقتل تشاو فنغ مع الثلاثة الآخرين، لكنه انتهى بها المطاف بأن ينقذها تشاو فنغ بدلا من ذلك.
"اغربى عن وجهي. هذه هي الفرصة الاخيرة ".
تشاو فنغ نظر في الامبراطورة تشين بأشمئزاز.
لم يكن لديه أي مشاعر جيدة نحو الإمبراطورة تشين. حتى انه كان لديه القليل من نية القتل .
الإمبراطورة تشين لم تجرؤ على البقاء لغتره طويله ، و تركت المكان على الفور.
"الإمبراطورة تشين خلقت موجات و تسببت فى الفوضى منذ انضمامها إلى الإمبراطورية و كان لي العديد من الفرص لقتلها قبل أن تنضج تماما. و مع ذلك، بسبب الحكيم، أنا لم أقتلها ".
أنت تقرأ
King of gods 3
Viễn tưởngإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...
