529 - خط دم لا مثيل له تحت السماء الأسطورى
مع سيطرته المطلقة على الوضع ، أجبر تشاو فنغ بسرعة يو تيانهاو ألى وضع خطر.
شيء من هذا القبيل لم يحدث مطلقاً فى تجمعات التنين الحقيقى المقدس الحديثة ، و لكن وجود هؤلاء لوردات المعجزات كان معجزة في حد ذاته.
"نائب البطريرك لديه اليد العليا ..."
الجميع حبسوا أنفاسهم كما عيونهم تلألئت من الإثارة.
"إن قوة البرق ذو اللون الأرجواني قوية جدًا بالفعل."
كان تشاو فنغ يعوم في الهواء بينما كانت ملابسه تهب مع الريح.
في عزلته ، زاد فهمه للبرق الأرجواني اللون بسرعة فائقة.
تدميره الأرجواني - رياح البرق و عين نار رياح البرق احتووا على البرق الأرجواني ، و القوة تجاوزت معرفة الجميع.
على الرغم من تدريبه في المرحلة المبكرة من رتبة اللورد الحقيقى ، فإن أي من هاتين الحركتين يمكن أن تجرح أو تقتل شخصًا ما في نطاق عالم جوهر الأصل .
على الجانب الآخر.
إزززز ~~~~
في غضون نفس الوقت ، تفاقمت إصابة يو تيانهاو. سارت قوة عين نار رياح البرق إلى بُعد الطاقة الذهنية و بدأت في حرقه .
أصيب كل من جسد يو تيانهاو و روحه. إذا كان شخصًا ما بدون نيته معركته المذهله ، لكان قد تعرض لإصابات خطيرة.
"إذا استمر هذا ، قد يخسر يو تيانهاو بسرعة كبيرة".
"تحسنات تشاو فنغ صادمة."
عيون السياديين أشرقت .
و جاءت ميزة تشاو فنغ من تكتيكاته و مكافحته.
"تشاو فنغ ، أنت لم تخيب ظني".
يبدو أن سلالة الشاب ذو الشعر الأسود المغطاه باللهب كانت تشتعل.
وو ~~~
و يبدو أن شخصية غامضة و باردة و خافتة أندمجت مع جسد يو تيانهاو ، و غطته في أضواء مبهرة صعدت مباشرة إلى السماء.
الهيئة الخافته التي اندمجت مع يو تيانهاو لا يمكن أن يستشعرها إلا من خلال طاقته العقلية .
كسر !
نشر يو تيانهاو ذراعيه و الشخص الخافت الغامض فعل الشيء نفسه. كان الأمر كما لو أن ملك الحرب قد نزل عليه.
احتوى كل عمل له على نية معركة التي يمكن أن تقضى على الأسياد و الشياطين على حد سواء.
مع "وووووش " ، اختفت قوة عين نار رياح البرق.
لا مثيل لها في العالم!
كان يو تيانهاو يلقى بكل قوته فى كفه ، و كان يوان تشى السماء و الأرض الذى جذبه أكثر من ضعف ما كان عليه من قبل.
أنت تقرأ
King of gods 3
خيال (فانتازيا)إرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...
