610 - اللورد
ضمن المصفوفة الواقية لأرض المعركة ، تم تحديد المنتصر بين الملوك الثلاثة في لحظة .
قمع لي يونيا الصدمة في قلبه بينما ابتسم بمرارة .
قبل هذا ، كان حذراً فقط من تشاو فنغ بسبب سلالة عينه ، و لكن الحقيقة أثبتت أنه حتى بدون استخدام سلالته ، فإن تشاو فنغ لم يكن شخصاً يمكن أن يتقاتل معه عالم جوهر الأصل الصغير .
كان الجمع بين اثنين من خبراء عالم جوهر الأصل الصغير في المرحلة المتأخرة لا شيء أمام تشاو فنغ ، حتى قائد الشعبة الهيكل العظمي خسر ذراعا حتى على الرغم من كونه في حالة العملاق العظمى المشتعل .
"و قد تجاوزت قوت تشاو فنغ خاصتى بسهولة . حتى بدون بذور القلب الداكن ، لم يعد لدي فرصة ضده ."
كانت عيون قائد الشعبة الهيكل العظمي مليئة بالخوف . و مع تضاعف الفرق بين الاثنين ، كان قائد الشعبة الهيكل العظمي خائفا من أن قيمته لتشاو فنغ ستصبح أصغر و أصغر ، و ربما يتم التخلص منه من قبل تشاو فنغ .
ثم عادت المجموعة إلى غرفتها في وقت لاحق. دخل قائد الشعبة الهيكل العظمي في لؤلؤة العشرة آلاف شبح للتعافي .
"لي يونيا ، كيف يرتبط القتال معر إلى الوصول الى لورد القصر المختوم الخالد ؟"
و سأل تشاو فنغ .
"الكابتن ، إن الأمر هكذا: وفقا لما أعرفه ، يوجد لدي لورد القصر المختوم الخالد هواية ، و هى مشاهدة المعارك في الساحة . سيبقى هناك لفترة طويلة و المقامرة ".
و أوضح لي يونيا .
بسماع ذلك ، فوجئ تشاو فنغ . و كان للورد قصر محيط الفراغ الروحي مثل هذه الهواية المملة ؟
"يا قبطان ، قد لا تكون على علم بذالك " ابتسم لي يونيا و هز رأسه "، و لكن عيون القصر النختوم الخالد حادة للغاية ، و يمكنه بسهولة العثور على العباقرة . و قد وجد العديد من الناس القادرين في الساحات التي أصبحت الآن وجودات في ذلك الوقت ، حتى أنه وجد خبيراً أصبح الآن ملك عالم ملك الفراغ ، و بعض قصصه أصبحت الآن أساطير ".
"لذا ، أنت تريد مني أن أدخل الساحة و أنال أعجاب لورد القصر المختوم الخالد و أقترب منه".
و سرعان ما فهم تشاو فنغ ، و هز لي يونيا رأسه ، "هذا صحيح".
كان واثقاً في تشاو فنغ بعد القتال معه .
و اعتقد لي يونيا أن نجم لامع مثل تشاو فنغ يمكن أن يكون قادرا على دخول عيون لورد القصر المختوم الخالد .
إذا كان قادراً على الاقتراب من لورد القصر المختوم الخالد ، عندئذ قد يكون هناك بعض الأمل بالنسبة لهم لاستخدام مصفوفة منطقة النقل الروحية .
أنت تقرأ
King of gods 3
Fantasyإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...
