569 - ذبح السياديين الواحد تلو الآخر
"حسنًا ، يمكنكى أن تكونى نائب القبطان في الوقت الحالي".
وافق تشاو فنغ. و كان متعاطفا مع حالتها. لو لم يكن بسببه ، لم يكن من الممكن أن يحدث هذا مع لولان زيشوي .
علاوة على ذلك ، كان يؤمن بها ، و سيتمكن من الاسترخاء إذا كانت تعتني بالأمور الصغيرة .
كان هناك الآن نائب قبطان واحد و ثمانية بحارة .
في هذه اللحظة:
سو! سو! سو!
ظهرت ثلاث هالات أخرى في عالم جوهر الأصل . كان هناك أيضا متدربين ذروة رتبة اللورد الحقيقى و نصف خطوه لعالم جوهر الأصل التي تلت تلك الهالات - و كانوا جميعا الخبراء من جبال الخراب الثمانية .
"لا يمكننا السماح للعائلات الأخرى بالنجاح".
بدأ كل من رئيس عائلة لولان و رئيس العائلة السابق بالذعر و القفز نحو السفينة .
في مواجهة العديد من هالات السياديين ، لم ينزعج تشاو فنغ . اخذ ببطء العلم الأسود .
"اذهبى إلى الداخل و وجهى السفينة نحو جزر الألف تدفق ."
و أمر تشاو فنغ لولان زيشوي بدخول السفينة .
شوى!
و لوح بالعلم الأسود و استدعى مصفوفة جثث الشبح الملعونة .
بالنظر من بعيد ، غلفها ركام كثيف و سميك ، و لم يتمكن أحد من رؤية ما كان بداخلها .
بام! بام! بام!
تم إضعاف الجولة الأولى من هجمات عائلة لولان عندما دخلوا مصفوفة جثث الشبح الملعونة .
وقف تشاو فنغ في منتصف المصفوفة ، آمنا و سليما .
حتى هجوم شخص قوي مثل الرئيس السابق لأسرة لولان بالكاد تمكن من الوصول إلى تشاو فنغ و السفينة .
"زهى زهى زهى ... مصفوفة جثث الشبح الملعونة لديها ستين من جثث الشبح الملعونة فى قمة ذروة رتبة اللورد الحقيقى و قد استوعبت حياة عدد لا يحصى من الوحوش في اطلال القديس الارجوانى . و قد تجاوزت قوة اللعنة بالفعل الأصلي مصفوفة المئة جثة شبحية الملعونة ".
كما ظهر شكل قائد الشعبة الهيكل العظمى أيضا على سطح السفينة .
و قد تجاوزت قوة المصفوفة توقعاتهم ، و كان ذلك يرجع إلى سببين :
أولاً ، ازدادت قوة جثث الأشباح عن طريق تكريرها بموارد من الأنقاض. و كل واحد منهم قد بلغ ذروة رتبة اللورد الحقيقى .
و ثانيا ، بعد امتصاص جوهر الدم و أرواح حيوانات لا تعد ولا تحصى في اطلال القديس الارجوانى ، تمكنت قوة اللعنة من تجاوز أرض المقابر المائة المحرمة . و كان هناك عدد لا يحصى من حيوانات عالم الروح الحقيقي قد مات في مصفوفة جثث الشبح الملعونة .
أنت تقرأ
King of gods 3
خيال (فانتازيا)إرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التنين...
