النظرة الأولى

بارت 13 (الجزء الثاني)

#النظرة_الاولى2
#طيبة_الربيعي
**الجزء الثاني .. البارت الثالث عشر**

بارت مفاجئ لعيونكم واسفة عالتقصير💕
>>>>>>>>>>>>>>>>
جزء ثاني (13)

رديت: الو
ام حيدر: الوو منو وياية شاهيناز؟؟
شاهيناز: اي خالة شاهيناز، شلونچ
جرت نفس: الحمدلله خالة من الله بخير
شاهيناز: شبيچ خالة شو تتحسرين
ام حيدر: شحچي شگول، ليش اني ماكيف بنت اختي تتزوج، بس مراضية علة حيدر
شاهيناز: يعني صحيح هذا الحچي
ام حيدر: صحيح وهو الگال العثمان يوصللكم، تعاركت وياه گتلة ميجوز لازم احنة النتصل، گال معلية تتصلون متتصلون المهم يوصللهة الخبر
شاهيناز: ليش هيچ ديأذيهة ويأذي نفسة، يعرف بنفسة ميگدر بدونهة بعد علويش هذا التصرف المالة داعي
ام حيدر: مادري يا خالة ماادري لا اني ولا ابوه راضين علة سوايتة هاي، ومن دون علمنة رايح حاچي وية اختي وگايللهة اريد نور علة سنة الله ورسولة، خابرتني گالت صحيح لو شنو خلاني بموقف محرج معرفت شرد عليهة گتلهة بعدنة ممتأكدين خل نشوف ابوه

هية تحچي واني گلبي محروگ'طيبة_الربيعي'

شاهيناز: وينة هو هسه
ام حيدر: طالع مو بالبيت
شاهيناز: تمام خالة اني اخابرة واحچي وياه عود
ام حيدر: قنعي اذا گدرتي تقنعي
شاهيناز: ماقنعة ولا شي، خلي يسوي البراسة احچي وياه اخر مرة هاي اذا بقة مصر على رأية هذا يخسر مو بس مريم يخسرنة كلنة
ام حيدر: والله اني اريد احچي وية امچ حيل مستحية منهة وصارلي يومين افكر شلون ابرر موقفي
شاهيناز: لتبررين ولا شي خالة مالچ ذنب انتي، وعادي ماما تعرف
ام حيدر: وينهة هية
شاهيناز: هسه اصيحهة ثواني

صحت ماما وانطيتهة الفون گتلهة صعدي احچي بغرفتي.. طلعت فوني ودگيت رقم حيدر.. رغم ذو الفقار ميقبل بس مجبورة افتهم الديصير شنووو.. اتصل يدگ وميشيلة..

مرتين تلاثة ماكو.. شوية ونزلت ماما معصبة

ام شاهيناز بصوت ناصي: صعدي لذيچ تعوي والثانية مگابلتهة هم تعوووي شجااهن متگوليليي، بعد اني اطلعهن وياية لمكان حرام بالحرم اذا اسويهة مرة لخ
شاهيناز: هم شكو'طيبة_الربيعي'
ام شاهيناز: اي حچيت گدامهة وهية بقت تسنط علينة وتبچي، كافي خل تخلي عندهة كرامة شوية كافي تعبتني
شاهيناز: هسه اشوفهة

رجعت يمهم واني دگيت على جيلان.. حچيتلهة على مرة عمي وعلى بسمة.. تخبلت عالشغلتين بس مو بگد ما تخبلت على بسمة..

وعصب حيل گالت انطينياهة.. گتلهة ماگدر هسه باچر يرحون واحچي وياهة راح اتخزة گدام العالم هسه شيگولون علينة بس نتختل..

وگالت هاي مريم الثولة كافي خل تخلي عندهة عزة نفس الميريدني ماريدة.. بس مريم محد يحس بألمهة غيري.. لان اني مريت بهيچ موقف..