P.26

37 5 19
                                    

صعدت سيرا حتى وصلت للسطح وهناك وقفت أمام السور وتنفست بعمق تاركة الهواء يصطدم بها وهي تهمس: أظن الأشياء المحزنة.. تصحبها أمور مفرحة حقا..
ثم ابتسمت سيرا بشدة ،وفجأة اهتز هاتفها فأخرجته من جيبها ونظرت، وإذا به تشين قد أرسل لها رسالة/

 ثم ابتسمت سيرا بشدة ،وفجأة اهتز هاتفها فأخرجته من جيبها ونظرت، وإذا به تشين قد أرسل لها رسالة/

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم أغلقت سيرا هاتفها ولكنها فعليًّا لم تتمكن من النوم، فقد ظلت طيلة الليل تفكر فيه وفيما حدث بينهما، وعندما حل الصباح استيقظت فوجدت هي جين ولونا قد أعدَّتا الطعام سلفا وهما في خضم وضعه على الطاولة، فذهبت سيرا وحصلت على حمامٍ دافئ صباحي، ثم ارتد أف...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم أغلقت سيرا هاتفها ولكنها فعليًّا لم تتمكن من النوم، فقد ظلت طيلة الليل تفكر فيه وفيما حدث بينهما، وعندما حل الصباح استيقظت فوجدت
هي جين ولونا قد أعدَّتا الطعام سلفا وهما في خضم وضعه على الطاولة، فذهبت سيرا وحصلت على حمامٍ دافئ صباحي، ثم ارتد أفضل ما عندها وتزينت وتعطرت، وأثناء خذا كانت هي جين قد ذهبت لتحصل على حمام دافئ هي أيضا بعد أن أنهت تناول فطورها، وما إن رأت لونا سيرا حتى سألتها قائلة: أأنت حقا ذاهبة للعمل! لم أعهدك تتزينين هكذا كل يوم للعمل!!

منعت سيرا إبتسامتها بخجل واقتربت منها وقالت: أثناء نومكم البارحة، أنا وتشين-أوبا.. اليوم.. سيكون يومنا الأول..

حجر يونيوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن