اللهم إني أسألك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت بديع السموات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم، إني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار.
..........
كل شي أحبه فيك إلا غيابك
ياللي تغيب وتحرق القلب لاغبت
- وكل جرح في قلبي احسه يهابك
لو تسأله بيقول في شوفتك طبت..........
عند ابو منيف
كان جالس عند امه .ابوه ونور وهو سرحان
امه تناظره ومستغربه من وضعه : يمه منيف
منيف ما رد عليها كان سرحاان
ام منيف تناظر زوجها وهم مستغربين من حاله
نور رحمت حاله .... فنفسها ( اكيد هذا مو منيف .... منيف المغرور يصير بهذي الحاله )ابو منيف بصراخ : منيف
منيف فز من مكانه : هااه يبه عسى ما شر
ابو منيف مستغرب : ما شر يبه بس وش فيك هالايام مو عاجبني حالك
منيف : اسف يبه بس شوي تعبان
ام منيف بخوف على ولدها : تعبان ؟.... عسى ما شر يمه من وشو تشكي
منيف وهو يوقف : ابد يمه بس راسي شوي مصدع بروح اشرب بنادول وبرتاح يمكن يخف
ام منيف : روح يمه ارتاح واذا ما خف روح المستشفى
منيف : ان شاء الله يمه ( وراح )راحت وراه نور كانت ما تريد تكلمه بس ما قدرت تتحمل تشوف حالته كذا
نور : منيف
منيف لف لها : هلا نور
نور : شفيك ياخووي
منيف لف وجهه عنها : قلت شوي راسي مصدع
نور وهي مو مصدقه : بس انا مو مصدقتك
منيف بعصبيه : والله بكيفك
نور ؛ طيب هدي هدي .... عشان ربى صح
منيف انصدم كيف عرفت : لا مو عشانها ... ومن هي عشان افكر فيها .... مو انا اللي افكر بوحده ما تسوى ظفر منيرن تلفون نور وكانت حلا .... فجاه خطرت فبالها فكره عشان تعرف وش فيه منيف
نور وهي تناظر منيف : هلا ربى
منيف كان منزل عيونه ويلعب بتلفونه ومن سمع اسم ربى بدون شعور ناظرها
حلا باستغراب : وجعع انا حلا
نور وهي تاكدت من حاله وحبت تزيد وعملت نفسها منصدمه : خير حبيبتي ربى وش فيك تبكين
منيف انصدم من حالة ربى وش فيها بدون شعور طاح جواله من الصدمه
نور : وش فيك تعبانه
حلا : هيي انتي وش ربى بسم الله علي مو تعبانه نوويررووه وش فيك
نور وهي لسى تتابع منيف : سلامتك من الوجع يا رووحي
منيف مسك جواله وعمل نفسه يتابع فيه اما قلبه واذانه كانن عند نور
نور وهي عرفت بشعور منيف : خلاص ربووو انتي ارتاحي وبووكرا بكون عندك ان شاء الله... مع السلامه ( وسكرت بوجهها )
حلا انصدمت منها ( بسم الله وش فيها لا يكون انجنت .... اول شي تفكرني ربى وبعدين تقول مريضه وبعدين تقول ابكي .... انا لازم اعرف وش فيها )عند منيف ونور
نور بعد ما سكرت : مسكينه ربى الله يكون بعونك يا قلبيمنيف كانت امنيته يعرف وش فيها .... لكن عشان كرامته وعشان ما تشك نور فحاله عمل نفسه يلعب بجواله
أنت تقرأ
ان كان غيري جاز لك في غيابي .... غيرك تعنى لي وانا صدّيته
Gizem / Gerilimروايه سعوووديه....تجننن ...رومانسيه ، جريئه ، حزينه