الجزء الواحد و الثلاثين

1.2K 19 2
                                    

ينهضان من السرير، يستحمان و يخرجان، ترتدي انيكا

ينهضان من السرير، يستحمان و يخرجان، ترتدي انيكا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتبدو جذابة كالعادة، و شيفاي يرتدي

ثم يخرجان خارج المنزل شيفاي : كيف سنذهب الان؟ انيكا تبتسم بخبث:عزيزي انا انيكا شيفاي : اعلم يا حبيبتي، لكن اظن انك لا تطيرين، لا نملك سيارة انيكا : تعال معي يتجهان إلى مراب خلف المنزل، و تكون هناك سيارة مغطاة بغطاء ابيض شيفاي : لمن هذه السيارة؟ ان...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم يخرجان خارج المنزل
شيفاي : كيف سنذهب الان؟
انيكا تبتسم بخبث:عزيزي انا انيكا
شيفاي : اعلم يا حبيبتي، لكن اظن انك لا تطيرين، لا نملك سيارة
انيكا : تعال معي
يتجهان إلى مراب خلف المنزل، و تكون هناك سيارة مغطاة بغطاء ابيض
شيفاي : لمن هذه السيارة؟
انيكا : انها لي بالطبع! ألم اقل لك؟ انا انيكا!!
شيفاي: حسنا حسنا ،يكفي غرورا، انزعي عنا هذا الغطاء
انيكا بخبث: الا تود ان تحصل على شرف فعل هذا؟
شيفاي باستغراب: لماذا؟ (يسحب الغطاء بغير مبالاة قائلا) انها مجرد سيا...(لينقطع صوته فورا بمجرد رؤيته لتلك السيارة)

انيكا مبتسمة: ماذا حدث لك؟ هل انعقد لسانك فجأة؟ شيفاي : ماا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

انيكا مبتسمة: ماذا حدث لك؟ هل انعقد لسانك فجأة؟
شيفاي : ماا.... ماا.. ها هذا؟؟؟
انيكا بخبث: ما هذا؟ انها مجرد سيارة! أليس هذا ما قلته؟
شيفاي : انت تمزحين صحيح؟ أهذه لك؟
انيكا : انها لي يا شيفاي انها لي
شيفاي : انها رائعة
انيكا تبتسم: اعلم، اذا انتهت صدمتك الان، انذهب؟
شيفاي : سنذهب... سنذهب..
لتبتسم انيكا: اتود سياقتها؟؟
شيفاي بلهفة: ايمكنني ذلك؟؟
انيكا : بالطبع يمكنك.. خذ (ترمي له مفتاح السيارة و يلتقطه شيفاي)
يذهب شيفاي عند انيكا بحماس و يقبلها بسعادة: شكرا يا عمري!
انيكا تبتسم: عفوا يا روحي! هيا بنا
يركبان السيارة و ينطلقان، و شيفاي سعيد بالسيارة كثيرا
انيكا : اريد ان اتصل باليكس كي نسهر سويا
شيفاي : و ما الداعي له؟
انيكا : شيفاي، حبيبي!! اعلم انك تغار منه، و معك حق في ذلك، لكن ااود ان اطمئنك من ناحيته، انه صغير مني، انه بعمر رودرا، هو يعتبرني اخته الكبيرة، و انا اعتبره اخي الصغير، صحيح انه غريب، متملق، متغزل كبير و مجامل، لكنها طبيعته، انه يحترم النساء كثيرا، ألم تره كيف كان يتحدث عن امي؟
يتنهد شيفاي: حسنا حبيبتي، كما تريدين
انيكا : شكرا لك على تفهمك يا عمري
يذهبان إلى مطعم جميل و هادئ، يتناولان الطعام و هما يتحدثان في أمور مختلفة و يضحكان، و بعد أن يكملا يذهبان إلى مركز التسوق، و في الطريق، تتصل انيكا باليكس
انيكا : مرحبا آل
اليكس: اهلا كوكي، كيف حالك؟ تصالحت مع شيفاي؟
انيكا : اجل اجل تصالحنا لا تقلق،
اليكس: يعني انه عاد إلى طبيعته الإنسانية؟
انيكا : عفوا؟
اليكس: ألم يكن يشبه الوحوش عندما كان غاضبا؟؟ اقسم اني خفت منه كثيرا
لتنفجر انيكا من الضحك قائلة: انت حقا معتوه!!
يتنهد أليكس بارتياح : اخبريني، ما الذي اردته مني؟
انيكا : نحن نود الذهاب عند نيك، نريد أن نسهر قليلا، اتود المجيء معنا؟
اليكس: يعني أنك تقولين ان نتذكر الايام الخوالي؟
انيكا : لنقل لم الشمل، أود أن أعرف شيفاي على الجميع و ان اعرف الجميع على شيفاي،
اليكس: بكل سرور عزيزتي، سابحث عن فتاة مثيرة لتاتي معي، بما ان فتاتي أصبحت متزوجة
انيكا تضحك : اجل اجل ايها المتملق، فتاتك اصبت متزوجة الان، لكن ارجوك، لا تحضر فتاة مائعة كعادتك، اقسم اني لن استطيع التحمل، ساقتلها وسط الحفلة
أليكس يضحك: لا لا، أعدك، سأبحث عن فتاة جيدة
انيكا تبتسم: أشك في هذا
اليكس: حسنا حسنا، سأتصل بنيك و اخبره بذهابنا عنده
انيكا : اخبره ان يحضر معه تينا، لقد اشتقت لها كثيرا
اليكس: حسنا حسنا ساخبره
انيكا : الى اللقاء (يغلقان الخط)
تلتفت انيكا إلى شيفاي و تجده يبتسم و هو يسوق السيارة، لتساله مستغربة: ما الذي يجعلك تبتسم هكذا؟
شيفاي : انت شخص مختلف تماما مع أصدقائك
انيكا : ماذا يعني؟
شيفاي :انت تختلفين في التعامل مع الجميع، كل واحد له معاملة خاصة
انيكا : اجل، لقد اخبرتك قبل هذا، انا اعامل كل واحد كما يستحق
شيفاي : امم حسنا، أين نذهب الان؟
انيكا : سنذهب للمنزل كي اتجهز
شيفاي : حسنا
يذهبان إلى المنزل، و يدخلان بالاكياس التي اشتروها، تضع انيكا الأكياس على السرير في غرفتها، و يأتي شيفاي ليحضنها من الوراء و يدفن راسه في عنقها
انيكا مستغربة: ما بك حبيبي؟ ماذا حدث؟
شيفاي مازال في نفس الوضع: الا يمكنني أن احضن زوجتي؟
انيكا : بالطبع يمكنك، لكن انت لا تحضنيني هكذا الا اذا أصابك شيء، فاخبرني ماذا هناك؟
شيفاي يبتعد قليلا و يلف انيكا لتصبح مقابلة له: أصبحت تعرفينني جيدا!
انيكا تبتسم و تضع يدها على وجنته: بالطبع ساعرفك، الست زوجي حبيبي؟
شيفاي يبتسم و يقبل يدها التي على خده: انا احبك يا انيكا كثيرا!! لا يمكنني أن اتخيل حياتي بدونك
انيكا : انا ايضا احبك، لكن ما مناسبة هذا الكلام الان؟
شيفاي : انا أخشى أن يصيبك شيء من قضية سيدهارت، انه مختل عقلي، قتل والديه من أجل الحصول على الورث فقط،أتساءل ماذا سيفعل كي يحصل عليك
انيكا بهدوء و ثقة: عزيزي، لا تخف حسنا، انت تعرفني جيدا، تعلم اني سأفعل معه اللازم، و غير هذا، هو يريدني انا، يعني لن يفعل لي شيء، اذا كان سيفعل شيئا ما سيفعله لك، فأنت الحاجز الوحيد بيننا في نظره، لهذا يجب أن ننتبه عليك و لا علي
شيفاي : انا لا يهمني أمري بقدرك!!
انيكا تضربه على صدره: شششش..!! ماهذا الذي تقوله؟ كيف لا يهمك امرك؟ هل تنوي تركي؟
شيفاي :لا و لكن اقصد..
انيكا : لا تقصد شيء، لا تعد هذا الكلام ابدا، اتفقنا؟ و غير ذلك أود أن أحذرك، ان تركتني سانساك فورا، لا تفكر اني سابكي عليك او اشتاق لك، حسنا؟ (بغرور ممازح)
شيفاي يبتسم:أيتها المغرورة!! الن تحزني ابدا؟؟
انيكا : بالطبع لا،.. (تتصطنع التفكير) او يمكن أن أحزن ليوم او يومين، ثم أعود لحياتي مرة اخرى
شيفاي يقربها اليه اكثر من خصرها: هل ستقابلين أحدا غيري؟
انيكا : ممكن
         ⚠️⚠️⚠️⚠️🔞🔞🔞🔞🔞⚠️⚠️
شيفاي يقترب اكثر منها: هل ستحبين أحدا غيري؟
انيكا : هذا وارد ايضا
شيفاي يدفن راسها برقبتها، يغمض عينيه و يحدثها، أنفاسه الساخنة تنفخ على رقبتها مما جعل انيكا أيضا تغمض عينيها، يهمس  قائلا: هل ستتركين أحدا غيري يلمسك؟
يوزع قبلات ساخنة على رقبتها، فينزل ببطء و دون التوقف عن التقبيل إلى صدرها، لتمسك انيكا براسه و يديها تتخل شعره و تتاوه بصمت و استمتاع، ليقول شيفاي بين ذلك
شيفاي : هل ستتركين أحدا غيري يقبلك؟
انيكا و هي في قمة الاستمتاع بصوت مغري: شيفاي!!.... توقف!!
شيفاي كأنه لا يسمعها: حبيبي؟ توقف ارجوك!!
شيفاي يواصل ما يفعله
انيكا : انا لم أعد استطيع التحمل!!
شيفاي : ماذا؟
انيكا بصوت مغري: انا أريدك!
شيفاي يتوقف و ينظر لها: انت ماذا تقولين انيكا؟ انت مريضة، لن تستطيعي التحمل، سوف تتألمين!! غير ذلك أن الطبيبة اخرتنا بعدم القيام بهذا
انيكا : انا استحمل، و انت ستكون لطيفا معي، و الطبيبة قالت إن نتجنب و ليس إلا نفعل،
شيفاي : هل انت متأكدة؟
انيكا : نعم
شيفاي يبتسم: في الحقيقة انا ايضا أريدك و اشتقت لكي كثيرا
انيكا : ابدا اذا!
شيفاي بخبث : دعيني استمتع بك بالاول
ليواصل ما كان يفعله من تقبيل و هو يخلع ملابسهما قطعة قطعة، إلى أن أصبحا عاريين تماما، ليكمل في التلذذ بجسمها أنشأ أنشأ تحت اصواتها و اهاتها المستمتعة، ليصل إلى عضوها فتطلق صرخة ساخنة جدا لتثير بها شيفاي اكثر، الذي ما أن سمعها حتى صعد لها و عاد لتقبيل شفتيها و يده تتحسس على عضوها على مهل، ليدخل به أصبعان في الأول، لتتنهد بذلك انيكا بألم خفيف وسط قبلاتهما، و بعدها يدخل اصبعين لتزيد انيكا من اهاتها، في ينتقل شيفاي إلى رقبتها لتقول بصوت غير قادر على التحمل اكثر: شيفاي ارجوك!!
يهمس شيفاي : ماذا؟
انيكا : اسرع!! لا استطيع التحمل اكثر
شيفاي بخبث: ما الذي ساسرع بشانه
انيكا :شيفاي!! ادخل
يبتسم شيفاي و يهمس في اذنها: افتحي لي
لتباعد انيكا بين رجليها، يسحب شيفاي اصابعه ببطء ليدخل عضوه مكانهما ببطء أيضا كي لا يفتح جرحها، ليسمع انيكا تتنهد بألم و استمتاع، يهمس في اذنها: اتريدين ان اتوقف؟
انيكا في قمة الألم و الستمتاع: لا، لا تفعل، اكمل
شيفاي : انت تتالمين
انيكا تبتسم : بل انا استمتع
شيفاي يبتسم و يكمل ما يفعله إلى أن يصلا إلى ذروتهما، يبتعد عن انيكا و يقبلها في جبينها قائلا: انا احبك، و اسف
انيكا بابتسامة متعبة: و انا ايضا احبك، و لا داعي للاعتذار
شيفاي : اذا يمكنني على الاقل شكرك، انا اشكرك على هذه السعادة التي تمنحينها لي
انيكا : انا اشكرك لكونك لطيف و حنونا معي
شيفاي: هل انت بخير؟
انيكا : انا بخير لا تقلق
شيفاي : هل تشعرين باي الم؟
تبتسم انيكا: قلت لك انا بخير
شيفاي : هل انت متأكدة؟
انيكا : أتريد ان اقسم لك؟
يبتسم شيفاي و يقربها له و هو حاضنها: تعالي إلى حضني
انيكا : الن نذهب إلى السهرة؟
شيفاي : الست متعبة؟
انيكا : لا، لست كذلك
شيفاي : مازال الوقت مبكرا قليلا، لنستحم و نجهز أنفسنا على مهل، إلى حينها ستكونين قد ارتحت
انيكا بابتسامة : حسنا، هيا بنا
يذهبان إلى الحمام و يستحمان، و بعدها يخرجان، يلبس شيفاي ملابسه قائلا: حبيبتي، انا سانزل قليلا إلى الاسفل، لدي مكالمة مهمة، انت جهزي نفسك على مهلك، سانتظرك حسنا؟
انيكا : حسنا يا روحي
يخرج شيفاي من الغرفة، و انيكا تتجهز.
بعد مدة، يصعد شيفاي إلى الغرفة
شيفاي : انيكا، هيا ب...(توقف عن الكلام ما أن رفع راسه و رآها)
تلتفت له انيكا و هي تعدل شعرها: نعم حبيبي، لقد أنهيت تقريبا
شيفاي كأنه لا يسمعها، فهو سارح في جمالها، كانت ترتدي

ملائكة الواقعحيث تعيش القصص. اكتشف الآن