الحلقة الثامنه عشرة ... ♥️
قبل أي حاجه إطلعو شوفو البرومو بتاع لمار وعمار وعمر من الروايه وقولولي رأيكم في الكومنتات 😢 مستنيه رأيكم يبشه 😢😂😂
خرجت لمار من البنايه لتستقل تاكسي وتتجه الي العمل ... وطول الطريق كان عقلها منشغل بكلمات عمار التي دق قلبها من أجلها ... ابتسمت لمار بخجل وهي تتذكره وتتذكر معاملته الحسنه لها ولأول مرة في حياتها تسمع مثل تلك الكلمات من شخص ما ... بقلمي ايه يونسفتحت لمار عيونها بصدمه لتردف بغضب للسائق ...: انت رايح فين دا مش الطريق ...!
التفت السائق لها وعلي وجهه علامات لا توحي بالخير ... ثواني ورش مخدراً علي وجهها لتصرخ لمار بشدة قبل أن تذهب في سبات عميق ....نظر لها السائق بخبث مختلط بالشهوة ... ثواني وأخرج هاتفه ليضغط علي إحدي الأرقام ...
_ الو يا عمر باشا ... البت معايا زي ما قولت ... لا يا باشا كله تمام ومحدش خد باله من اي حاجه ... تمام يا باشا نص ساعه واكون عندك ...
اغلق السائق الخط وإتجه في طريقه بتلك المغيبه عن الواقع ...
وصل بعد قليل من الوقت أمام عمارة كبيرة بوجهه زجاجيه فخمه تطل علي النيل مباشرة ... بقلمي ايه يونس
نزل السائق من السيارة وإتجه ليحمل لمار ولكن هناك من قبض علي يده قبل أن تلمسها ...
نظر السائق بصدمه وخوف ثواني ما تحولت لراحه عندما رأي عمر ..السائق بتوتر ...: انا كدا عملت اللي عليا يا باشا و ...
عمر بحزم ومقاطعه ...: فلوسك هتوصلك يلا من هنا ...حمل عمر لمار وإتجه بها الي داخل العمارة ليستقل المصعد وهو يحملها وينظر إليها بخبث مختلط بشعور آخر لا يعلمه ...
فُتح باب المصعد ليتجه عمر ناحيه شقة فخمه للغايه ...فتحها ودلف الي غرفة كبيرة ليضع تلك المغيبه عن الواقع علي سريره ...
نظر إليها بخبث وهو يبتسم ليردف في نفسه بغضب منها وخبث ...: مش انا اللي بنت زيك تضربني بالقلم وتتحداني ... انا بقي هعرفك يا *** مين هو عمر راسل نيروز ... وزي ما خليتي اخويا يحبك انا بقي هخليه يكره حتي إسمك ...
أنت تقرأ
عشقت مجنونة(الجزء الثاني) ....الرواية الاولي من سلسله روايات عشقني المتملك
Umorismoجميع الحقوق محفوظه للكاتبه آية يونس ... ممنوع النشر او الاقتباس الا بإذن الكاتبة آية يونس ... رواية بالعامية المصرية ... عندما يصبح الإنتقام والتحدي غريزة ... عندها فقط يتولد الحب الحقيقي ...♥️ ماذا لو اصبح الأنتقام بدايه جديدة ... ماذا لو كانت بد...