Chapter:11

11.4K 632 23
                                    

كونبانواااا 🙋‍♀️ ...


كل عام و أنتم بخير 🤗 و سنة جديدة سعيدة عليكم 😊😊🤗
و لنبدأ ، لحظة قبل البدء رجاء علقوا عندما تعلقون و تعطوني رأيكم أشعر بالفرح حقا ، لذا لا تحرموني تعليقاتكم و رأيكم 😊


( اريد تقبيلها و الآن ) ...
مو هان: آنسة لينا رافقي الآنسة ليا إلى البوابة ...
لينا : حاضر سيدي ... آنستي سأعود بعد قليل ...
آن شي مبتسمة : حسنا ...
بعد ذهاب ليا ار و لينا نظر مو هان إلى آن شي ثم أردف: تعالي إلى مكتبي ...
استغربت آن شي من نبرة صوته ( كانت نبرة حب و شوق ، لماذا !؟ ) حسنا .. ذهبت خلفه و عند دخولها التفت إليها مو هان ثم أغلق الباب و الصقها عليه ظل يحدق طويلا في عينيها و تارة ينظر إلى شفتيها و تارة إلى عنقها و صدرها ، شعرت بالصدمة و الخجل الشديد عم الصمت المكان لكن دقات قلبهما لها ضجيج واضح : س سيد تيان ماذا تفعل؟؟( قالت ذلك و هي تتلعثم ) ..
مو هان: انا لم أفعل اي شيء ( قالها ببتسامة خبيثة)
آن شي: سيد تيان رجاء ابتعد ( و هي تحاول دفعه ببطء ) ...
مو هان: لن افعل ( و قد امسك يديها ) ..
اقشعر جسدها من لمساته ليدها : سيد تي ...
قاطعها مو هان بوضع اصبعه ع شفتيها ثم اقترب من اذنها هامسا : مو هان و ليس السيد تيان ...
انفاسه الحارة جعلت آن شي ترتعش و تحمر خجلا أكثر ( اللعنة ماذا ينوي ان يفعل ، أشعر أني سأفقد سيطرتي ع نفسي ان لم يبتعد الآن ) سيد تيان رجاء ابتعد لدي أعمال أخرى يجب علي القيام بها ...
اقترب مو هان قائلا: الم اقل مو هان ...
: آنستي اين انتي !! هل ذهبت إلى الحمام ؟؟!!
( أنها لينا ، الحمد لله لقد انقذت ) لي ... ( م م هذا بحق الجحيم ) ... اجل ، لقد قام مو هان بتقبيلها ظلت عينا آن شي و جسدها متجمدان ، قبلة مو هان الدافئة اشعرتها بالأمان لذا أغمضت عيناها و بادلته القبلة توسعت عينا مو هان هو الآخر من رد فعلها فتحت آن شي عيناها ببطء لتقابلها نظرات مو هان مرة أخرى توسعت عيناها و قامت بدفع مو هان عنها ، فتحت الباب و ركضت تركت مو هان الذي وضع اصبعه ع شفتيه ( آن شي ، لا يعقل انك ... تحبيني ايضا؟ ) و في الناحية الأخرى آن شي التي دخلت إلى إحدى الغرف و اغلقتها عليها تفكر بصوت مسموع : لماذا تيان مو هان يفعل ذلك لي !؟ ، هل يريد مضايقتي فحسب!!؟ أم أنه فعل ذلك للمتعة فقط !؟ أم أنه ... يحبني !! لا لا لا ( قالت ذلك و هي تمسك رأسها و هي تهزه يمينا ويسارا ) بعد دقائق معدودة وقفت هندمت ملابسها و اصلحت شعرها ، ضربت خدودها قائلة : هيا ولا تتوتري ، مفهوم تشياو آن شي !!؟ ... حاولت فتح الباب و لكن بدون فائدة " لماذا لا يفتح " قالت ذلك و هي تحرك مقبض الباب ، حاولت و حاولت ولكن بدون فائدة " لماذا لا يفتح ؟؟ ، هيا افتح افتح ... اوووف ، آن شي انتي غبية حقا ، هل تعتقدين نفسك علي بابا لتقولي للباب افتح يا سمسم فيفتح !! لابد أن هناك طريقة ما للخروج ، النافذة ... ي حبيبي اذا قفزت من هنا سأصبح لحم مفروم ... هاتفي ، اووه الحمد لله انه معي سأتصل على ؟؟؟؟؟ ليس لدي رقم احد من موظفي الشركة ااااااااه 😱 ( الايموجي يوصف حالها 😂 ) ... و ليس لدي رقم لينا ايضا ! ليس لدي غير رقم مو هان ، و هنا تقبع المشكلة (: ... بعد 30 ساعة من الذهاب و الإياب قررت الاتصال ... سأتصل و ليحدث م يحدث احممم  ....الو سيد تيان ، ارجوك ساعدني ( و هي تجهش بالبكاء ) أ انا محتجزة في إحدى الغرف في الطابق ، لم أنتبه ، اه يوجد الكثير من الأوراق و الكراتين و ايضا مكتب قديم ، ح حسنا ...
في الناحية الأخرى كان يشعر مو هان بالغضب : كيف وصلت إلى تلك الغرفة ...!؟؟؟
بعد فترة وجيزة فتح الباب ، كانت آن شي تمسك إحدى الصور بيديها بعد مسح الغبار منها ظهرت ملامح الصورة كانت آن شي تنظر إليها ( ك كيف يعقل هذا !؟ ) ... قاطعها مو هان بسحب الصورة من يدها قائلا : هاتها ... تفاجأت آن شي من تصرفه ذاك ثم قالت : هذه المرأة ...
مو هان : هذا لا يخصك ( قالها وهو يدير ظهره لها ) ..
آن شي: اسفة ( قالتها و هي تنظر إليه ) أي اوه ...
مو هان : ماذا حدث لك ( قالها و قد نزل الى مستوى آن شي الجالسة ) ...
آن شي : لقد جرحت قدمي ! ، إنه جرح بسيط ...
مو هان: هذا ليس جرح بسيط أبدا ، ثم انك لازلت في فترة حيضك و فقدان الكثير من الدماء ليس أمرا جيدا لك .. !! ..
آن شي: ا أيها الأحمق لماذا تذكر ذلك الآن ( قالتها و الاحراج يملأ وجهها ) .. !
مو هان: لماذا الاحراج أليس أمرا طبيعيا !؟؟؟ ( قالها و هو يبتسم ) ...
آن شي: اجل لكنه لايزال محرجا ...
مو هان: آن شي تصرفاتك اللطيفة هذه تجعلني ارغب بأكلك !!
تخيلت انه يقوم بإبتلاعها ثم اردفت : هل انت زومبي !! ... 🧟‍♂️
مو هان: بفف هههه ليس بهذه الطريقة ايتها الحمقاء !!
آن شي: ؟؟؟؟
مو هان: ستعرفين قصدي فيما بعد و الآن هيا لنضمد جرحك !
آن شي: انزلني أستطيع المشي ..!
مو هان: لا تتحركي و الا اوقعتك !
صمتت آن شي و لم تتفوه بكلمة فقط كانت تنظر إلى عنق مو هان و نظراته و حينما ينزل نظره إليها تبعد عينيها ثم تعاود النظر إليه ، ام مو هان كان يحاول ضبط نفسه حتى لا يشد بيده ع جسدها ( ملمس ناعم و طري ، رائحتها اللطيفة و عبق جسدها المنعش ، إنهما يثيراني حقا .. !) .. تأوهت آن شي قليلا ثم أردف مو هان : اسف لقد شردت قليلا .. !
لم تجبه اكتفت بالنظر بعيدا فقط ، وصلوا إلى مكتب مو هان وضعها ع الأريكة و اتى بعدة الإسعافات الأولية ضمد لها الجرح ، كان يؤلمها لكن يد مو هان و نظراتها اليه كانت كالمخدر لها قاطع حبل نظراتها اتصال أجابت قائلة : الو ، اه هذا انت جي مينغ ... شعر مو هان بالغيرة و الغضب لمجرد نطق اسم جي مينغ ... لا استطيع ، لدي عمل هنا أخبرتك يين شين لكن بمجرد أن انتهي من عملي سأخبز له كعكة صغيرة كهدية عيد ميلاد و كإعتذار ، انت الن تأتي ؟ ، هكذا اذا .. حسنا اراك لاحقا !! ... وضعت الهاتف جانبا لتقابلها نظرات مو هان الغاضبة شعرت بالخوف قليلا ثم اردفت : ماذا هناك !؟؟ ...
مو هان: م هي علاقتك مع هذا الشخص !؟
آن شي: اتقصد جي مينغ ، إنه صديق طفولتي هو من وقف بجانبي عندما مات والداي ، ساعدني في أغلب مشاكلي : اذا هو كأخي تماما ...
مو هان: تعتبريه كأخوك اذا !! ، آني ...
آن شي: ا اجل ..
مو هان: كيف مات والداك آني ... ؟؟
تفاجأت آن شي من سؤال مو هان ثم اردفت : والداي هااه !! ...
.
.
ستووووووب ✋ يا ترى كيف مات والديها و هل قصة ليا ار عن موت والدي آن شي صحيح ؟؟🤔🤔
رح نشوف بالبارت القادم لا تنسوني من تعليقاتكم و  التصويت و الفولو رجاء لتشجيع

Mr: President , don't kiss me سيدي الرئيس لا تقبلني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن