ملاك : اه قتلك في حاجه بنقولها لكي لازم نجيبوها سهيل : شنو
ملاك : التلفون ديما نسمع فيها انها خاطرها في ايفون 11 شن رايك نجيبوه لها
سهيل : ليش لا هيانردوا لايلين
فرحت واجد بكل شي جابه سهيل و حست انه كل شي كان فيه حبه الكبير ليها و حنانه فتحت ال فون و لقت رقم سهيل مسجل خافت ترن لان كان ليل فاجلت لبكراصباح اليوم الثاني
طلعو من فيلا لحوش لان ايلين لازم تقرى امتحاناتها قربن و نيفين كذالكعند ريهام
اسامة : خلاص يا ريهام نهيت الكلام اليوم حنجيب اني مش قادر تحملت عشانك
ريهام : اسومي تحمل شوية بس
طبعا كان محمود مر من يلا الدار و يسمع كلمة اسومي
و يخبط الباب لين فتح
محمود : في من تكلمي ها
ومسكها من شعرها
ريهام : مش حد والله
محمود : تكذبيش عليا تسحبيني غبي سمعتك بوذاني زح
و يبدأ فيها ضرب
محمود : انا عطيتك الثقة وهكي ديري فيا تفي على وجك وانا نقول ديما تتصبي آخر وحده من السفرة
وهبك فيها ضرب
طبعا الخط مزال مفتوح و اسامة يعيط منه لكن ما كنش مدور شوية و خدا النقال و خبطه في الساس
محمود : انا كنت متسهل معاك و نقولك بالك عندها قراية بالك بالك و نحط في أعذار تاريتك دايرة العار توا نوريك محمود من خبطها في ساس طاحت و أمه تحز طبعا لكن محمود طلعها
محمود : مزال ما نشفش غليلي توا نخليك زي الكلبة بيش تادبي
ريهام : اسفه محمود والله
محمود : تذكريش اسم الله على لسانك
سكر الباب عليها بالمفتاح
محمود بصوت عالي : الكلبة هدي تطلعش و قراية مافيش
وطلع
صباح من الباب تبكي : يا بنتي شن درتي فيا قوليلي
ريهام مش قادرة تتحرك ولا تحكي
عند اسامه
اول ما سمع صوت دغري ركب سيارته و ماشيله
وصل قريب من الحوش لقه برا
محمود حاول يكون طبيعي : اهلا
أسامه : اسمعني يا محمود بنقولك حاجه مهمه
محمود أستغرب : تفضل
اسامه : مش هنا خلينا نخشو
محمود : احكي نسمع فيك
اسامه : ياراجل موضوع خاص
محمود :قوله هنا
اسامه : انا يلي كنت نحكي مع ريهام
محمود انصدم و طول عطه بوكس في وجه : كيف هدي ها كيف و جايني بكل واجه بارد
اسامه : والله انا قصدي شريف و انا ولد عمها ونبيها
محمود و بوكس واحد ثاني : كيف شريف كيف يلي يبي بنت الناس يجي لهلها من الباب مش من الروشان و عطه بوكس واحد آخر طاح ومسكه من سوريته توا تنقلع من قدام وجي
و طيحه و عدى جا مسكه اسامه من جديد و ضربه
اسامة : اسمع انا نحبها أختك قبل حتى ما انت تكبر فهمتني ولا لا و هي ما دارت شي كله مني انا تسمع و يحكي بصوت عالي
جو الناس مستغربين
محمود خش لحوش و ناس تشوف لأسامة كيف وجه مورم و فمه دمحن قلبه على أخته و تريح انه طلع شخص هدا اسامه
عطه أمه مفتاح الدار و طلعأما اسامه طول ركب السيارة وصل لحوش
و خش على باته و حكله كل القصة
مفتاح : الله يصلحك توا هدا كلام
اسامه : هدا يلي صار يا حاج نبيك تعدي انت واعمامي قبل رآه يقتلها
مفتاح : باهي توا ندير حل
اتصل مفتاح بخوته واتفقوا انه يجو لحوشركبوا سيارات و طول لحوش ريهام
مفتاح : وين محمود
صباح : والله توا طلع
مفتاح رن عليه : الو
محمود : مرحبا عمي
مفتاح : تعالي نبيك في موضوع ضروري
محمود : اذا موضوع ريهام مش جاي
مفتاح : تي غر تعال بس نتفاهموا
محمود : عمي توا معنديش خلوق و يلي دارة ولدك هدا جو عيال فلو سمحت
مفتاح : براحتك
و سكر الخط
وطلعو وكان اسامه برا و ريهام تراقب فيه من الروشن لمحها و قال لها بصوت خفيف : سامحيني
وهي بدت تبكيبعد مرور أسبوع
عند ايلين
خدا سهيل رقم تلفونها من ملاك و اتصل بيها قبل ما هي تتصل بيه و قعدو في بداية دوة عادية لكن شوية شوية قعدو يحكو لبعض على اطباعهم و أحلامهم كان سهيل يحكيلها شن بيدير لحوش و صورلها و تختار هي و كانوا فرحانين لأن حددوا العرس بعد الامتحاناتاما عند نيفين كل يوم يطلب منها أيمن بيش تجي أمه تخطبها تقوله قراية و كذا لين قرار يحكي لامه و فرحت لكن قالته يأجل الموضوع لين يتم عرس سهيل
اما ريهام
فمحمود بدأ يخف قلبه عليها و كلمه عمه بيش يجيهم و جوا و حدود أن بعد امتحاناتها يجي يخطبها رسمي و لين يتم حوشة و يتزوجوا
فرحت ريهام و ردتلها الروحاما روان عرفت بأنه موضوع ايلين و سهيل تم و في بالها خطة انها تدمر فرحت ايلين .....
#يتبع
اسفه على تأخير والله ما بيدي لكن أن شاء الله نحاول نكملها بسرعة كثرو الفوتز باليز
أنت تقرأ
او୭ڪـسـۖجـﮧـيني 🥺🖤
Romanceروايتي تحكي عن بنت احلامها بسيطة جدا حاربت الكثير ولا زالت تحارب لإبقاء تلك البساطة 💜. رواية واقعية 💯