خضوع الاحلام +21 // Submission of dreams

+21 الفصل الثاني عشر

الايام عدت بسرعة ، قصة حبهم جان تخليهم يسهرون الليل ، حيدر لاول مرة تبين بعيون السعادة يضحك يسولف ينطلق ، ببساطة لاول مرة بحياتهم يعيشون ، حيدر خابر احلام وكال " احلام اني تعلقت بيج ، بحياتي ما حسيت بهاي السعادة ، بس اكو سر لازم اكلج عليه ، حته اذا ما تكدرين تتعايشين وياه نلكه حل وسط او نبتعد " هوه جان حاس احلام تحب تكون خاضعة بس ما متأكد وبالفعل وافقت احلام و راحت لبيتهم ، تذكرت الديوانية اول ما دخلت نفس البيت الصغير نفس البيت البسيط ، اكو غرفتين زغار جوه ، بس صعدت فوك بالبداية راواهه غرفة النوم الخشب المشتريهه وراهه خذاهه بغرفة زغيرة بنهاية الممر ، "احلام لازم تعرفين شي عني ، اني ميولي مختلف" سركيات حديد كبار عل الباب واقفال ، فتحهن ، احلام انبهرت من انفتح الباب ، ضوة احمر خافت جرباية حديد عليهه اصفاد ، نوعين ثلاثة من انواع الاحزمة والعصي ، حبال ، وهيكل خشبي بنص الغرفة شكله غريب ، وكرسي حديد مفتوح من جوة ، خطت خطوتين وطاحت على ركبهه ، حيدر ركض عليهه وحاول يشيلهه شاف عيونهه مدمعات وتكبت ضحكتهه بايديهه ، "ولج شبيج؟ "

احلام شبكته " الحمدلله ، جنت اتمنى وادعي يوم نهار اتزوج ماستر" ، حيدر مجان يعرف المصطلحات هاي قطة وذيج مازوخية وهذه ماستر او سيد ، كل اللي يعرفه صرخات الالم ، اثار الضرب على جسم المرة تثيره ، قضية بالنسبة اله ما تتعلق بشنو يحب او شنو يفضل جانت حاجة ماسة ،

هوه هم شبكهه ومن اجه يشيلهه ويحطهه عل الجرباية حس برطوبة بين افخاذ احلام ، جان ينزلهه " بللتي قميصي وهسه لازم اعاقبج"

 ****** مشهد جنسي +21 ******

هي راسا دنكت راسهه بخجل وابتست "كول اريد اعاقبج بعد عليمن هل الفلم "

حيدر " هاااا وتطولين لسانج ، حلو ، يلا نزعي ملابسج ، كلشي"

احلام رغم نازعه ملابسهه كدامه اكثر من مرة حتى قبل لا يخطبهه بس جانت تخجل وتستحي تنزع كدامه ، بدت بشكل بطئ وايديهه ترجف تنزع ملابسهه قطعة قطعة ، كال كبل لا نقرر عقابج لازم اطلبج بشكل رسمي ، اختفى وراهه لثواني وجاب قلادة جلد عريضه بس قطرهه ضيق وبيهه قطعة معدنية علمود يتحكم بالقطر مثل الحزام بس اسمك واعرض واقصر ، "تسمحين تصيرين خاضعتي ، مراح استخدم ادوات حادة او الحرق ، وكلمة سرنه التفاح الاصفر ، وبالمقابل اوعدج تكونين الطفلة المدللة مالتي"

احلام هزت راسهه بالقبول وهي طايرة من الفرح ، بدا حيدر يلبسهه القلادة ومن لبسهه وكمل لزمهه بقوة من خدودة ومص شفايفهه بقوة وبالاخير عضهن لحدما حست احلام شفايفهه راح تتكطع ، وجاب كلبجات جلدية ولبسهه وجان يجيب عصه جلد سميكه بس نهايته شون المطاطي يشبه الحزام الرجالي الجلد من يتطبك ، وضربهه على مؤخرتهه "زحفي "

احلام راسا كعدت على ركبهه وايدهه ، حيدر جاب سلسله حديد ناعمه وشده على قلادتهه وجرهه وهي بدت تمشي وراه ، خطت شكم خطوة وراه جان يكعدهه بصف رجله جان يكول"اريد طاولة" ، احلام ما فهمت قصده جرهه من السلسه وكال "احاجيج شبيج طرشة ، صيري طاولة "