اشتقت الى انحناء رأسك كلما اخبرتك انظري في عيني، وتلك الابتسامة الخجولة ، وذلك الشهد المتدفق كلما احسستي باطراف اصابعي تلامس اطرافك ،اشتقت الى صوت تنهداتك ، تلك التي تطلقيها كلما نخوض مغامرة في خيالنا...اشتقت الى الخمر لينسيني عذابي...
من أجلك أكتب ، وبذكراك أعيش
×××تنوية×××الجزء كسابقه يحتوي على مشاهد جنسية صارخة ارجوا من اللي دون ال٢١ يبتعدون عن هذا الفصل
تحياتي ج جمال×××× ××××× ×××××× ×××××
****** مشهد جنسي +21 ******
نزع ملابسه، بقه بملابسه الداخليه وكعدوراهه ، ايمان جانت تتراجف وتحاول تظم انوثتهه بايديهه الزغار ، حيدر انتبه لهذه الشي "ايمان اوعدج مراح اغصبج عله شي ما تردينه.. لا تخافين" وبدا يغسل جسمهه على كيف ، وراهه نشفهه وشد الخاولي عليهه وخذاهه لغرفة النوم ونيمهه عل الجرباية نزع ملابسه الداخلية اللي تبللن وغطا خصره بخاولي ، وبدا يبحوش جوة الجرباية لكه جنطة جوزية جلد جبيرة من فتحهه لكه بيهه مصايب , عود جٓلد جلدية وخشبيه وبيهه مسننه وقراصات اشكال وانواع اعضاء صناعية خشبية وبلاستك وعلبة زغيره اسعافات اولية , حيدر عيونه لمعن من شاف الادوات مثل طفل بيوم العيد من يفتح هداياه ,
طلّع علبة الاسعافات وبده يداوي جروح ايمان اللي اكتفت بالونين والصرخات المتقطعة الشي الثار حيدر من جديد بس ما لمسهه بشهوة لان وعدهه ، ايمان حست بالامان وياه لان مثلما وعدهه ما لمسهه بطريقة شهوانية ، رغم امراة جميلة عارية كدامه... كبل لا يخلص لكه ايمان نايمه غطاهه ودور بكنتور الشقة ما لكه غير ملابس داخلية وفانيلات رجالية واشكال انواع ملابس النوم النسائية ماكو غير شي يستر او يدفي...
عاف ايمان وطلع للحمام يكمل سباحته من رجع لكه ايمان مصخنة وتعرك وتهلوس , حضر كمادات وظل الليل كله سهران عليهه بين فترة وفترة ايمان تفتح عيونهه وتلكاه مبتسم كدامهه , خابر عمه الصبح وكله خل الحارس يجيب وياه ادوية وبالفعل جاب مضادات حيوية وغيرهن من ادوية , حيدر سوا ريوك برتقال طبيعي وشكم بيضة ووكل ايمان كبل لا ينطيهه الدوه...
تقريبا العصر ايمان كعدت مهلوعة وغاطة بالعرك , لكت روحهه مصلخة وشاب وسيم نايم بصفهه بالفانيلة واللباس "وين انه؟ هذه منوٌ؟" , بالبداية استغربت بس بعدين اتذكرت الاحداث شنو اللي جابهه هنا فتحت الكنتور ما لكت غير ملابس نوم , اللي اغلبهن ما يناسبن مرأة بتضاريسهه الصريحة , لبست استر بدلة نوم اللي ما يغطي الا جزء بسيط من جسمهه
راحت للمطبخ وبدت تغسل المواعين صخونتهه احسن , هم رجعت حاولت تفتح البيبان او الشبابيج بس فشلت , رجعت لغرفة النوم وكعدت بصف حيدر من تذكرت شلون سبحهه واهتم بيهه ابتسمت بدت تفكر وتكول "شنو رجعت مراهقة؟ هو مو اول رجال مر علي...ولا احله واحد نمت وياه...شنو سره...ليش هيج جاي احس وياه؟" قاطع افكارهه حيدر بصوت تعبان..."شلون صرتي ايمان؟ ولج مخبلة انتي رجعي ارتاحي"
أنت تقرأ
خضوع الاحلام +21 // Submission of dreams
Mistero / Thrillerالفئة العمرية +21 القصة للبالغين فقط القصة باللهجة العراقية كل الاحداث والاسماء من وحي الخيال ، ولا تمت للواقع بصلة ، اي تشابه في الاسماء او الاوصاف صدفة بحته. بجوار شط العرب تنبثق قصة حب ،من قلب المعاناة ، تاخذنا الاحلام الى كل تلك الاماكن بحثا عن...