ابتسامة مثيرةضحكات مثيرةعيون مثيرةحتى دموعك مثيرةشكرا لانك في حياتياتمنى ان نلتقي رغم الحظر ورغم الصراع ورغم تقاليد المجتمع حتى نعيش مراهقتنا كما نريد....
ج جمال
×××××××× ×××××× ×××××××
🔖اتمنى تدعمون القصة..خلوا عدكم شوي شجاعة وعبروا عن رايكم...تحياتي جمال
××××××× ××××× ×××× ××××
****** مشهد جنسي +21 ******
بالنهاية حيدر ختم مسلسل الالم والشهوة واللذة بحرارة اللي تغلغلت داخل احلام ، ونهت صفحة جميلة لتجربة جميلة مراح تفارقهم طول العمر ، دخّل احلام للحمام وبكل حنان وحب غسل جسمهه عله كيف ، ولفهه بخاولي وخذاهه لغرفتهم وبدا يداوي اثار الجروح على مؤخرتهه ، حيدر جان رجل مختلف تماما ، يلعب بشعرهه ويضحك وياهه ويسولف هناك لزم ايدهه وباس جفوفهه وكال"اني اسف احلام ، ما سيطرت على روحي" ، احلام لزمت ايده وباسته "لاتتاسف حبيبي ، هذه اجمل يوم بحياتي "حيدر ابتسم " اتمنى لو مصورين هذا اليوم ماريد انساه" احلام ضحكت "لو تموت ما اخليك تصورني هيج"حيدر عيونه جدحن "على حجايتج هاي يجي يوم اعلكج واصورج غصبا ما عليج".
لقائاتهم كثرت وطرق العقاب والجنس تغيرت ، رغم كلشي حيدر حافظ على احلام ، الوكت مر مثل الطلقة حتى يوم حيدر تفاجأ بخبر وفات ابو احلام ، واتعقدت كل خطط الزواج ، والتهه حيدر بالفاتحة باعتباره النسيب واخوان احلام كلهم زغار ، عمامهه اللي جانوا مهاجرين للانبار خوفا على حياتهم وحياة عوائلهم هم اجوا ثلاث ايام الفاتحة ، طبعا كلش ضايجين لان حيدر خاطب احلام اولا بسبب مذهبة وثانيا ابو احلام تركلهم املاك هواي ، وجانوا يقنعون ام احلام اللي جانت ماخذه ابن عمهه تبيع البيت وتنتقل للانبار تعيش يمهم ، بس احلام عارضت الفكرة وكالت بدوران السنة تتزوج حيدر وهوه راح يكون رجال البيت ، عاندتهم ويبست راسهه فوك الضيم اللي عايشته ونفسيتهه كلش تعبانه لدرجة ماالتقت بحيدر قبل لا يلتحق ، والتحق حيدر ورا اسبوعين كبل لا ينزل لاهله اجاه اتصال من رقم غريب ، "الو...منو"
" هلاو حياتي ، شنو ما عرفتني؟ اني امونه"
"هلا بيج حاجة ، شلونج "
"ههههه هلا بيك حاج ، تتذكر من كتلك اعوفك شهرين واقرر شلون تدفع الثمن؟"
"حيدر كال اي بس غبتي اكثر من شهرين ، واني كلت بس انزل اجي اسال عليج"
كالت " اي لان دريت بيك رايح للدوام وكلت قبل لا تنزل اخابرك"
"وشلون عرفتي راح انزل؟"
"يوووه شكد تتسأل ، عرفت بعد ، المهم بساحة سعد تلكه سيارة تنتظرك وراح تجيبك يمي ، ما ترجع للبيت تجي علي كبل"
بالفعل بس نزل بالكراج لكه سيارة تاهو سودة مظلله ، منتظرته ، السايق هندام وقيافة وصعد بالصدر وانطلق بيه ، بس هل المرة مراح لمنطقة بيت ايمان الشعبية ، بالعكس كام يتوغل ببيوت الشمشومية وحدة من ارقى المناطق بالبصرة بوقتهه، ووكف يم بيت خلاه صافن على حجمه وعلى ترتيبه ، نزل حيدر ونزله السايق الجنطة مالته واختفى ، بس دك الجرس جان ينفتح الباب الكترونيا ، حيدر دخل وشاف باب الصالة العملاق شبه مفتوح ودخل جوه لكه ايمان لوحدهه ممكيجة وصابغة شعرهه احمر ، ولابسه فستان اسود ضيق ، مطلع ظهرهه كله ضيق ومفتوح من كدام وجكات من الاطراف بحيث مفتوح من الطرفين لغاية خصرهه اللي مبين بهل الشهرين عانت من حمية قاسية ورياضة ، جسمهه جسم عارضة ازياء ، كعدوا سلموا وكاموا يسولفون شوي ، حيدر كمل كلاص الجاي اللي قدمته ايمان وحس بشهوة غريبة وقتهه ما يعرف لان صارله شهر تقريبا ما لامس احلام او الذكريات اللي جابته ايمان بحركاتهه وتصرفاتهه المثيرة للشهوة قدمتله كلاص عصير وتدنك كدامه وتظهر جسمهه الاكثر من رائع وغيرهه من حركات من عض الأظافر وعض الشفايف ، حديثهم وصلهم للمهم ايمان كالت " بهل الشهرين فكرت وقررت اخيرك بين خيارين ،بس قبلهه راح اكول اني اسامحك واسامح عمك اذا اختاريت وحدة من الخيارين ما الهن ثالث ، اما تفصخ الخطوبة ويا احلام وتجي تعيش معزز مكرم وياي بهل البيت واخليهم خلال شهرين يرفعوك يسووك نقيب او حتى رائد وانقلك هنا للبصرة ، او تبقه عندي ثلاث ليالي تكون تحت طوعي"
أنت تقرأ
خضوع الاحلام +21 // Submission of dreams
Misterio / Suspensoالفئة العمرية +21 القصة للبالغين فقط القصة باللهجة العراقية كل الاحداث والاسماء من وحي الخيال ، ولا تمت للواقع بصلة ، اي تشابه في الاسماء او الاوصاف صدفة بحته. بجوار شط العرب تنبثق قصة حب ،من قلب المعاناة ، تاخذنا الاحلام الى كل تلك الاماكن بحثا عن...