الفصل السابع ❤️

6.2K 159 18
                                    

الفصل السابع...

وظنَنتُ أن حياتي انتهت ولكنها لم تكن الا مجرد بدايه..

فتح باب الغرفه ودلف وهي خلفه ليغلفها لتجلس علي الفراش بـ هدوء منتظره حديثه نظر اليها ثم اردف :
_ انا هتجوز

حدقت به مطولاً دون تعبير ظاهر علي وجهها قبل ان تُفسح له الطريق وهي تقول بـ صوت جاف لاحياه به بـعدما افصح بالقشه التي قسمت ظهر البعير فعلياً:
-اتجوز

خرجت من الغرفه حتي وصلت الي نهايه الممر ليقاطعها جسد أكنَان رفعت رأسها لتنظر اليه بـ الم رفت بـ جفنيها حتي لاتدمع عيناها لتستقر نظراتها بـ قلبه كالخناجر وهو يراها مُمزقه علي هذا النحو

اسرعت الي غرفته هو! واغلقت الباب كاد يذهب ولكن رجع بـ قدمه كي يعطيها مساحتها الخاصه فلم تجد مفر من اخيه الا هنا

فلمح اخيه وهو يدلف للاسفل بـ ملامح مُتهجمه خشنه علي حسب عادته حتي لم يأتي لكي يصالح تلگ المسكينه التي ينزف قلبها وقلبه لها فقد استمع الي صوته وهو يخبرها بزواجه..

انتفض علي صوت صرخه يعلم صاحبتها جيداً ليركض للغرفه ويفتح الباب ليجدها تنتفض بـ هستيريه وتلطم وجنتيها بـ قوه ليتجه نحوها ويحاول السيطره علي حركه يديها

لتستقر خلف ظهرها مُكبله بـ كف يده الكبير والاخر جذب به جسدها الي صدره لتستقر وجهها علي صدره لينبض قلبه بـ شده كالمطرقه عندما شعر بها تدفن وجهها اكثر به ليترك يدها بـ هدوء لتلتف تلقائياً حول خصره تغرس اظافرها به
ليحاوط جسدها الصغير بـ ذراعيه يمسد علي خصلاتها تارك اياهها تفرغ شحنه بـكائها

لتستقر خلف ظهرها مُكبله بـ كف يده الكبير والاخر جذب به جسدها الي صدره لتستقر وجهها علي صدره لينبض قلبه بـ شده كالمطرقه عندما شعر بها تدفن وجهها اكثر به ليترك يدها بـ هدوء لتلتف تلقائياً حول خصره تغرس اظافرها بهليحاوط جسدها الصغير بـ ذراعيه يمسد عل...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يشعر بـ ضلوعه تتمزق لها والحراره زرعت بـ جسده لاقرابها المُهلك لمشاعره التي يحاول دفنها والواضح انه لم يُفلح ابدا همس بـ هدوء:
-رِيم

- امم

همهمت بـ رقه لتتعالي ضربات قلبه
ليزفر بـ قوه وهو يبعد وجهها عن صدره ويضم وجهها بين كفيه وينظر داخل عيونها بـ قوه حانيه:
-رِيم انا مش هسمحلك تنهاري فهماني انا جنبك ونشوف بقي المنحوسه الي امها داعيه عليها تقدر تخطي البيت دا ولا لا وهنعمل فيها اي

مُتيم بكِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن