الفصل السابع عشر.......
أولاً صوره أكنَان وريم فوق اهي للي طلبها 👆👆💗 مكنتش عايزه اوضح صورهم علشان تتخيلوهم بالشكل الي تحبوه بس في طلبو صورهم 💗
ثانياً المواعيد هتبتدي تتظبط ذي الأول بأذن الله تفاعلكم معايا بقي⭐💗 دوسوا ع النجمه ورايكم يهمني 💗
*************
تتربص الافعي فريستها بـ تمهُل لتنتشي نهايه بـ لذه مذاقها بين فكي انيابها.......
ابتعد عن شفتيها ليجد وجنتها الحمراء بـ شده واعينها المغلقه وعبارتها التي تلطخ جفونها ووجنتيها رفع ابهامه ليمسح جفونها ووجنتيها كانت تشهق بـ قوه ليحملها بين يديه ويجلس علي الاريكه وهي علي قدمه ووجهها علي صدره ليمسح علي ظهرها بـ حنو جديد عليه.
_شششش، اهدئي ياصغيرتي اهدئي كفي عن تلك الدموع التي ابغضها منكي
بدأت شهقاتها تخف لتفتح عيناها المُنتفخه وتنظر له ليمسك بـ كف وجنتها بين راحته ويردف بـ صوت خشن:
_لما تعصبيني يا حلوتي هكذا انا مضغوط ورغم ذلك انتي تريدين إخراج اسوا مابي ها لمااردفت بـ صوت خافت:
_انا اسفه لكنهم اجتمعو علي ولم اعرف ان اصدهم ل لقد جبروني ان ارتدي هكذا و و ان اتي اليك واخبرك انها تريدكعصفت عيناه بـ بريق اسود خلاف لمساته الحنونه علي وجنتها ليردف بـ صوت هامس قاتم:
_ماذا فعلو!؟؟_ل للقد هو انهم ااا
قطعهم فتح الباب دون الطرق عليه لتدلف والدته بـ رأس مرفوع وتنظر بـ احتقار للفتاه وتردف بـ صوت قاسي مُحتقر:
_ماذا تفعل تلك الخادمه بين احضانك ايها الكولونيل؟رد عليها بصوت حاد لكن مُنخفض:
_هي ليست خادمه لما تعيدين واللعنه قول تلك الكلمه هي زوجتي اناردت والدته بـ نفس النبره:
_عن اي زوجه تتحدث انا لا اقبل لخادمه ان تكن زوجه ابني انا الا تعلم من نحن نحن آل لينكولن اشهر عائلات انجلترا العظمي واثري اثريائها يتزوج ابني انا تلك لقد اغرتك لا أعلم كيف لعبت بـ عقلك وجعلتك عبد لهاصاح جاكسون بـ قسوه :
_اصمتي انا لست عبد لاحد هي زوجتي شئتي ام ابيتي ولن يغير كلامك التافه تلك الحقيقه وحفل المساء هي ستحضره كزوجتي اقسم ان حدث شيئ لا يعجبني سأفتح عليكم ابواب جهنم الحمراءاخذ الفتاه من يدها وذهب بها خارج مكتبه لتحتد أعين والدته بـ قسوه وهي تردف:
_آل لينكولن لا يستسلمون سأطرد تلك الخادمه الوضيعه من قصرنا شئت انت ام ابيت،،، لنري الا تكره الخيانه عزيزي ماذا ان رأيتها في أحضان رجل اخر لنري مارده فعلك وقتها استدافع عنها ام تقل خادمه وضيعه****************
نهضت من علي الفراش لتحك عنقها بـ خفه وتردف :
_اتعشيت ولا احضرلك الأكل
أنت تقرأ
مُتيم بكِ
Romanceقادها القدر الي الهلاك ولم يكن عليها سوي ان تستجيب لجحيمها.... لم يكن عليه عشقها لتمتد سلاسل العشق تقيد روحهما ولكن بالخطئ... فلم تحب من يجب عليها حبه بل عشقت غيره روايه رومانسيه اجتماعيه بقلمي: أميرة محمد ممنوع الاقتباس أو النقل للملكيه الفكريه ➡️