" يسكت العالَم بأسّره
ونسّتمع صوّت الحُسيْن "
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
تدرون ليش بمُحرَم هيچ نگول؟!
لأن الرواية تگول في كربلّاء لمَن الإمّام الحُسيْن طلب من جيوش بني أُمية أن يستمعون له صاروا يفتعلون ضجيج وأصوات عالية حتى لا أحد يسمع الإمّام وهو يخاطبهم.
✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
آخر شي صاح بيهم الإمّام سلام الله عليه، شنو گاللهم؟! فلمّا إرتفعَ صوت ضجيجهم قالَ لهُم سيّد الشُهداء (لقد إمتلئت بطونكم منَ الحرام).