خلوني أسولفلكم عن حبيب بن مظاهر اشويه ❤️
حبيب لما كان صبي بدايات شبابه كان يطلع مع والده أحياناً وكان الامام الحسين بوقتها طفل عمرة بالخمس سنوات تقريباً .. احد الايام شاف الامام حسين وتعلق بي اهوايه لدرجة عشقه وصار كلما يخرج والده يروح وياه حتى يشوف الحسين كأنه حُب الحسين وقع بقلبه فمرة طلب حبيب من والده أنو يعزم الامام علي واولادة على وجبة غداء أبوه مانع بالبداية لانهم بيت نبوة وشاف انو زحمة يعزمة على طعام .. بس حبيب ظل يلح على ابوه حد ماقبل وكان حبيب فرحان كُلش عزم ابو حبيب الامام واولادة والامام لبى الدعوة وبيوم العزيمة كان حبيب متحمس وفرحان اهوايه وكان كل اشوي يصعد للسطح وينزل حتى يشوفهم اذا اجو او لا واحد المرات وهو يصعد زلگت رجلة ووگع ومات اجه ابوه شافه اخذه لغرفة وغطاه لأن الي جايه امام مو أي احد .. وصلوا الامام واولاده بعد مدخلوا سأل الامام علي ابو حبيب :أين حبيب ؟ جاوبه: دزيته بشغله .. وكرر الامام السؤال ويجاوبه نفس الجواب حتى الامام الحسين سأله وين حبيب وجاوبه نفس الجواب . بعدين الامام علي سأله نفس السؤال فجاوبه : حبيب من كثر فرحته بجيتكم ظل يصعد للسطح وينزل حتى يشوفكم ووگع ومات گال الامام علي روح افتح باب الغرفه على حبيب راح فتحه لگه حبيب گاعد ومابي شي ..يالعظمة الحُسين وحُب الحُسين وقلب حبيب
❤️