كالعادة ياسادة 😅😅بدي تختارو معي الرواية اللي حتكون بعد شارع الوحوش ومادمنا كلنا بنحب الياغهاز مستمرين معهم
هاي المرة جبت لكم مقدمات كل رواية فيهم مشان تختارو على ذوقكم
نبدا بأول وحدة بعنوان
وهي دراميه حزينة رومانسية(المقدمة)
(اقتباس)
دخلت الغرفة بفستانها الاسود وهي تشعر كأن عالمها ينهار
نظرت حولها إلى غرفة اختها لقد دخلتها كعروس ولمن لزوج اختها الحقير
ازدادات دموعها مقتربة من المرآة لقد خسرت من تحب وخسرت اختها خسرت كل شيء وفي النهاية تزوجها هذا الحقير المخادع
لكمت المرآة بغضب شديد
وصرخت
:انا اكرهك اكرهك ياغيز ايجمان اكرهك
انهارت ارضا ولم تهتم بيدها التي تنزف ماذا ستفعل كيف ستعيش معه كيف ستنظر في وجهه
هذا الحقير الخائن اللعين
سمعت باب الغرفة يفتح فعرفت من اتي لقد سبقته رائحته نهضت على اقدام مهزوزة وهي تنظر اليه بحقد!
بينما هو تركزت نظراته على يدها النازفة ليسئلها بهدوء
:لقد اذيت نفسك
ازداد غضبها من بروده اقتربت منه بغضب جامح وامسكت ياقته صارخه
:انت السبب ايها الحقير انت من يؤذيني انت ايها الخائن كيف تسمح لنفسك ان تتزوجني كيف كيف
كانت تلكمه بكل ما اوتيت من قوة ف صدره بينما هو لايحرك ساكنا
:كيف تفعل بي هذا جعلتني اخون اختي ايها الوغد اللعين انا اكرهك امقتك انت لست اختياري لم تكن يوما خياري هل سمعت "
امسك كلتا يداها بقوة حاولت تحريرها عبثا
وقال لها بخفوت
:لكنني قدرك هل سمعت
،،،،، ،،،،،، ،،،،،،
والقصه التانيه مختلفه رومانسية كوميدية ودراميه
بعنوان
(المقدمة)
(اقتباس)
دخل إلى الصالون وعلامات الفرح مرسومة على وجهه كيف لا وقد وافقت حبييته العنيدة اخيرا على الزواج به وحدد الموعد الشهر المقبل كان يمسك يد فرح بسعادة بالغة وهي تبادله الابتسامة
دخل ليجد والده وامه واخوه سنان وزوجته نيل وجوكهان وزوجته ياسمين
يجلسون بتوتر نظر اليهم باستغراب ولكنه تجاهل سؤالهم امام فرح
قال لهم بسعادة
:مساء الخير لدي اخبار سارة لكم:
تمتم سنان باضطراب
:ونحن لدينا لك مفجاءه!
استغرب ياز قول اخيه ولكنه التفت لجانبه ليلاحظ لاول مرة فتاتان غريباتان تجلسان هناك
احداهما خضراء العينين تبدو متوترة جداً وتمسك حقيبتها في حضنها والاخري سوداء الشعر والعينين تجلس باسترخاء على الكرسي وابتسامة كبيرة مرسومة على محياها
اقتربت منها خضراء العينين لتهمس لها بشئ ما
جعل عيون سوداء الشعر تلمع بانتصار
نقل نظراته نحو والديه سائلا
:مالذي يجري هنا ؟
اجابه حازم بغضب
:انت من عليه اخبارنا بذالك "
استغرب ياغيز قول والده اكثر ولكنه قبل أن يسئل ماذا يعني كانت سوداء الشعر قد اقتربت منه وضمته بقوة مبعدة يد فرح المصدومة من تصرفها
ابعدها ياغيز عنه بغضب
:ماذا تظنين نفسك فاعلة
نظرت إليه فرح بحنق
:هل تخونني ياغيز
اجابها بغضب
:عما تتحدثين انا لا اعرفها
ثم وجه كلامه للوقحة سوداء الشعر التي تبتسم ببلاهة كأنها لم تفعل شيئاً
؛من تكونين انت بحق الجحيم
زادت ابتسامتها لتجيبه
:انا زوجتك الا تذكرني ؟
،،،،،، ،،،،،،، ،،،،،،،
صوتو للقصة اللي عجبتكم وحسيتو انها حلوة مشان تكون بعد شارع الوحوش ان شاء الله
وشارع الوحوش لسه مستمرين معها لاتعتقدو انها بتخلص يعني ضل شي 10بارتات اكثر او اقل مابعرف حسب الاحداث
وشكرا للمتابعه 💙
أنت تقرأ
شَـارِعُ آلـوُحـوش ♦مكتملة♦
Romanceواذا سألوني عن الحياة ؟ فسأجيب انهامعركة تخوضها ببسالة الضمير.. لا بسلاحك ولا بعضلاتك، وتلك المعركةهي التي يستبسل فيها الناس البسطاء النكرة الذين يصنعون أسطورة النصر الكبير. وان سألوني عن الحب ؟ فسأقول لهم انه انتزع قلبي ورماه! وكلما التقينا سئلني...