Chap: 10🔥الصدفة🔥

9 2 15
                                    

آخيرا هزات جينز و تريكو گرونة ... لبساتهم مع سبرديلة بيضة ... سرحات شعرها شوية بلبلاك ... و دارت غير مسكارا لعنيها و نود ليپستيك لشفايفها ... لبسات نضاراتها و رشات ريحتها ... تدفع لباب و هي دخل وئام كيف الرعدة ...طلعاتها و هبطاتها ...

وئام : غادة تشوفي لكراش و لابسة هادشي

جولان : " جات عندها كتجري سدات ليها فمها " سكتي غتسمعك ماما

وئام : " بكلام غير واضح " متقوليش ليا غتمشي بيهم

جولان : " حيدات يدها من على فمها " شنو قلتي ؟

وئام : " نعتات بصبعها " نضارات هاري بوتر ... ماتقوليش ليا غادة تمشي بيهم !

جولان : و بغيتي نحيدهم و نبقا نخبط فبنادم ... هبلتي

وئام : ياك عندك ليلونتي ... وا دريهم

جولان : مكنرتاحش فيهم ... لا خرجت بلا نضارات كنحس براسي بحال الى عريانة

وئام : لواه مزمرة ... آري لهنا

حيداتهم ليها و حطاتهم فوق لكوافوز ... جبدات بواطة ليلونتي و مداتهم ليها ديرهم ... شافت فيها ...

وئام : دابة مزيان ... باش يطيح فعنيك و يتغاضى على لباسك

جولان : " خبطاتها " بقرااا ... باش ترفعي ليا لمعنويات كتحبطيهم ليااا

وئام : و تحركي قدامي ... راه قلت لخالتي غادة معيا عند عمتي يعطيها لعمى

جولان : هههه علاش شنو دارت ليك ؟

وئام : لفعة مكنحملهاش

 

هزات جولان صاكها و الفون و هبطو ... خرجو حتا لراس الدرب ... جولان شدات طاكسي و وئام رجعات للصالون ... وقف الطاكسي فين قالت ليه ... خلصاتو و هبطات ... طلعات مع الدرج لأن المقهى فالطبق الثاني ... دخلات كتقلب عليه و حاسة بالتوثر ... زهير كان جالس شافها داخلة و هو يوقف ...

لمحاتو و قربات حادرة راسها ... كيف وصلات عندو ... تحدر و قبل من خدها ... حسات بملمس لحيتو على خدها ارتاعش جسمها و بردو عليها يديها ...

 

زهير : " كيشوف فيها بإعجاب " شكرا لأنك جيتي

حدرات جولان عنيها بخجل ... و خدودها بغاو يطرطقو بالسخونية ... ابتاسم و دار ليها بيدو تچلس ... چلسو و عيط على النادل ياخد طلبهم ... خدات عصير و هو قهوة ... بقات ساكتة و كتلفت هنا و لهيه متجنبة تشوف فيه ... حتا حسات بيدو تحطات على يدها الي فوق الطبلة ... هزات عنيها فيه ...

       🔥 لماذا أنا 🔥حيث تعيش القصص. اكتشف الآن