لا يفكر بأن يقع بالحب و لا ان ينظر لأي فتاة كانت اكتفى بزوجته المتوفاة و طفله منها... نسي ان هناك نساء اخريات على ذلك الكوكب و اي فتاة تحاول التقرب منه يصدها و يرفض تصديق اي كلمة عن حبيبته التي غادرته مع ان جزء منه يصدق ذلك.... حتى وجد نفسه يهوى بحب فتاة بلا شعور منه وجد نفسه يريدها و لا يريد سواها، تارة يحبها و يغرقها بحبه و حنانه و تارة اخرى يصدها و يقسو عليها حتى وصل لمرحلة من حبه لا تراجع فيها حتى وجد نفسه يناديها بمقدستي...صارت كل حياته و من يفكر بجعلها تحزن قليلا يكون كما نمر هجم على فريسته... لا يحتمل ان تشعر بسوء و لو لثانيه... فالاشياء المقدسة تصان و لا يمكننا ان نفرط فيها مقدستي